ثاني أكسيد الحب

” أي أن امتلاكه للأشواك ليس رفاهية، ولا قبحًا، بل تلبية لحاجات الطبيعة، تمامًا كوسائلها الدفاعية التي تحمي بها نفسها من طبيعة الحياة القاسية. “

” السر الذي عرفته «زهرة الورد» في الأسطورة الحقيقية، صندوق الشتاءات لم يأمر بصنعه ساحر لئيم، بل ناصح حكيم.. صندوق الشتاءات لا يحبس الشتاء بداخله، بل يُعلِّم حامله كيف يتقبَّل فصول الحب كما هي! “

” قد نجد الجواب عن أسئلتنا بطرق لا نتوقعها “

” فالسعادة كالحزن، كلاهما توأم ملتصق بالأرق! “

” الحرب تأتي دائمًا بأسوأ سيناريو “

” ما أسخف الأحلام “

” *** قال أحد الحكماء إن القرارات لا تُختبر صحتها إلا بعد أربع وعشرين ساعة “

” محطات الانتظار فارقة، تحمل لنا أحيانًا دفعة للاستمرار في الطريق، وفي أحايين أخرى تقذف بقلوبنا أمنية العودة إلى حيث البدايات، لا نكتشف خطأ الطريق أثناء السير مطلقًا، بل في محطات الانتظار! “

” من لا يهتم للبدايات لن يتلهف حتمًا للنهايات، لن يكترث إن لم تأت قط. “

” كان عتابه وِدًا لها، ورحمة بها.. هكذا يكون الحب الحقيقي، يخشى عليها من الذنوب والآثام، مثلما تُرهبه نَوائب الأيام. سحقها الذنب تحت صخرته، لا تعرف كيف واتتها الجرأة لتفعل، الغضب شيطان مريد، يغشى العقل، استغفرت لذنبها تأمل من الله العفو والقبول. “

” وفي هذا الاختلاف كمال من نوع خاص.. محاولة مسخ القمر ليصير شمسًا لن تصنع عالمًا أفضل! “

” هل تعرف لماذا كلما نظر جيل إلى الأجيال التي قبله يوقن أنهم في الماضي كانوا يعيشون حياة أكثر سعادة؟ •لأن الناس في الماضي كانوا أكثر جهلًا. •بل لأنهم كانوا أكثر بساطة! أحلامهم بسيطة، رغباتهم بسيطة.. كلما ازدادت الحياة تعقيدًا، وارتفع إيقاع سرعتها.. نجد أن السخط يحتل القلوب لافظًا الرضا. “

” محطات الانتظار فارقة، تحمل لنا أحيانًا دفعة للاستمرار في الطريق، وفي أحايين أخرى تقذف بقلوبنا أمنية العودة إلى حيث البدايات، لا نكتشف خطأ الطريق أثناء السير مطلقًا، بل في محطات الانتظار “

” الحياة كالمصعد، نمضي فيها إلى الأعلى أو الأسفل، لا إلى الأمام والخلف كما يزعمون.. “

” الحب ليس دستورًا لا تجوز مخالفته، الحب حرية.. ومتى تقيدت هذه العلاقة المقدسة بدساتير كتبها غريب لا ينتمي إلى أحد طرفي العلاقة؛ “