تنهيدة

(0)
(47)
تقييم الكتاب
3.4/5
38
نبذة عن الكتاب

تنهيدة بقلم يوسف الدموكي ... "والإجابةُ؛ أنَّ الجيل الذي يريد أن يكتب حكايته بنفسه،لا بد أن يدفع ثمن قلمه من قلبه أولًا!"

نبذة عن الكاتب

يوسف الدموكي يوسف الدموكي

مهتم باللغة والأدب وله عدة مقالات منشورة.. يصدر له العمل الأول وهو كتاب بعنوان تنهيدة عن دار عصير الكتب للنشر والتوزيع..

اقتباسات كتاب : تنهيدة

Hagar Isaac

وجدت العيون ما كانت تراه فى رؤياها قد صار فى رؤيتها،🖤 وان حلمها بالحياة اصبح حلما تحياه .....

Donia

الغايب في القلب دايب💙

imane_reads

فإذا سألك أحدهم: أين أجد الجمال؟ ف َ أجيبيه: »في عيون من يرونه«. لأن أصل الجمال فيمن يرى؛

imane_reads

جندي اثخنته الجراح ساقطا في ارض المعركه تتخلله الرصاصات وتنعسه الاقدام لكنه مع اول نسمة هواء لا يعلم من اين اتت بنسى كل ما به من الم فيذب هواه ي احضان الهواء وينزف بدلا من دماء لحرب دموع الجبر

imane_reads

ان الجمال بحق..ان تكوني من غيري صفرا , و اكون من غيرك صفرا...لكن صفرينا معنا...يتحولان الى ما لا نهاية

e.n.a.m.i 4098

أما بعد، فإن القلم بندقية،والكلمة زناد والحرف رصاصة، وأنا وحدي السيف والدرع الذي يصده في الآن ذاته،

e.n.a.m.i 4098

لكنها الأقدار حين تغلق الستار وتكتب -بلا مقدمات-: »النهاية«.

e.n.a.m.i 4098

ان الجمال بحق..ان تكوني من غيري صفرا , و اكون من غيرك صفرا...لكن صفرينا معنا...يتحولان الى ما لا نهاية

e.n.a.m.i 4098

الحب معادلة معقدة جدا تحاول اثبات ان -اثنين في واحد- يساوي -واحد على الاثنين-

e.n.a.m.i 4098

لكنني اشفق عليك بان تشتري عذابا المخاطر براحه الخاطر وان تشتري خافت الحال بثقل البال

e.n.a.m.i 4098

جندي اثخنته الجراح ساقطا في ارض المعركه تتخلله الرصاصات وتنعسه الاقدام لكنه مع اول نسمة هواء لا يعلم من اين اتت بنسى كل ما به من الم فيذب هواه ي احضان الهواء وينزف بدلا من دماء لحرب دموع الجبر

e.n.a.m.i 4098

تقول : "احتللتك احتلال محبة يا يوسف" ؛ فأجيبك : "لا عليك . إنني وطن مختلٌّ .. يحبُّ محتلَّه"

e.n.a.m.i 4098

كان في هوى الفتاة.. في هوية العابر. ال ُ فإذا سألك أحدهم: أين أجد الجمال؟ ف َ أجيبيه: »في عيون من يرونه«. لأن أصل الجمال فيمن يرى؛

e.n.a.m.i 4098

نظري وقع -بال قصٍد- على شباكك.

e.n.a.m.i 4098

الجيل الذي يريد أن يكتب حكايته بنفسه،لا بد أن يدفع ثمن قلمه من قلبه أولًا!"