أول الجسد آخر البحر
Rating
Description
أول الجسد آخر البحر بقلم adonees ... وقتي غبارٌ، وحبّي الآن صخرتُه ولستُ أعرف: هل من أمسنا نُحِتَتْ أم أنّها نُحتت من شهوتي وغدي تُرانيَ الجُرْحُ – محمولاً على طَبَق من الرؤى، أم تُراني لستُ مِن أحَدِ؟ دمي نقيضيَ يَبْنيني وأهدمُه حتَّى كأنّيَ فيه عاشقٌ ولَهي وَغيَّه، وكأني أشتهي جسدي
Copyrighted material, Not available for download
Write a review