حبيبة ابراهيم

بل أنت تهرب منها ولا ترغب في الانتماء لها، تستلذ ألم الوحدة! ليس من العيب يا بني أن ينتمي الزوج لزوجته ويأوي لحضنها كالطفل، اترك لروحك العنان ولا تخجل من احتياجك لها