بلاد تركب العنكبوت

“ فارق الحياة وهو يعلم أنه وُلِد فيها مرة، ومات فيها مرتين. ”

“ نحن في هذا العالم لا نعيش.. نحن فقط نحاول النجاة! ”

“ يقول «داروين» في كتاب أصل الأنواع «البقاء ليس للأقوى، بل للأقدر على التكيف». ”

“ لا أسوأ من أن ننتظر رسالة لا تأتي أبدًا.. لا، بل هناك الأسوأ.. وهو الأمل في أنها ستصل ذات يوم.. ”

“ لا أسوأ من أن ننتظر رسالة لا تأتي أبدًا.. لا، بل هناك الأسوأ.. وهو الأمل في أنها ستصل ذات يوم.. ”

“ فشلَ «داروين» في إثبات أن الأميبا تحوَّلتْ إلى إنسان، لكنني دومًا نظرتُ إلى مستشفيات الأمراض العقلية كدليل مادي على أن الإنسان بإمكانه إن يتحوَّل إلى أميبا! ”

“ وأي ضمير يحكُم؟.. هل ضمير الفطرة البكر الذي أودعه الله في الإنسان؟.. أم ذاك الذي تشبَّع بالآراء والمعتقدات والأفكار الصالح منها والطالح؟ فالضمير الذي يحض على عمل الخير هو نفسه الذي قد يُبرر فعل إرهابي أو مجزرة جماعية.. وكلاهما في عُرف صاحبه عين الحق! إذا كانت عدالة القانون عمياء فإن عدالة الضمير عوراء! ”

“ وأي ضمير يحكُم؟.. هل ضمير الفطرة البكر الذي أودعه الله في الإنسان؟.. أم ذاك الذي تشبَّع بالآراء والمعتقدات والأفكار الصالح منها والطالح؟ فالضمير الذي يحض على عمل الخير هو نفسه الذي قد يُبرر فعل إرهابي أو مجزرة جماعية.. وكلاهما في عُرف صاحبه عين الحق! إذا كانت عدالة القانون عمياء فإن عدالة الضمير عوراء! ”

“ أي ضمير يحكُم؟.. هل ضمير الفطرة البكر الذي أودعه الله في الإنسان؟.. أم ذاك الذي تشبَّع بالآراء والمعتقدات والأفكار الصالح منها والطالح؟ ”

“ أيهما أكثر سُلطة على الإنسان، القوانين أم الضمير؟.. هل نحن بحاجة إلى صوت خارجي بقدر حاجتنا إلى صوت داخلي؟ ”

“ أيهما أكثر سُلطة على الإنسان، القوانين أم الضمير؟.. هل نحن بحاجة إلى صوت خارجي بقدر حاجتنا إلى صوت داخلي؟ ”

“ لماذا لا يملك أصحاب الضمائر الجيدة رائحة مميزة نعرفهم بها؟.. ولماذا لا يملك كل منا بصمة ضمير خاصة به يُعرف من خلالها؟.. هل لأن الضمائر تتبدل كما تتغير الأوراق فوق الشجر، تارة هي خضراء، وتارة صفراء، وتارة تحت الأقدام؟.. أم لأن» قانون الخطأ والصواب» نفسه غير ثابت؟ ”

“ لماذا يبدو العظيم باهتًا كلما تآكلتْ المسافات.. لماذا يبدو كل شيء في البُعد أكثر بهرجة وجمالًا؟ ”

“ لماذا يبدو العظيم باهتًا كلما تآكلتْ المسافات.. لماذا يبدو كل شيء في البُعد أكثر بهرجة وجمالًا؟ ”

“ ما أغبى الإنسان.. ورِث في جيناته الشعور بالذنب من «قابيل»، لو أن الغراب لم يظهر حينها، وقرر «قابيل» الانتحار ندمًا بعد قتله لأخيه؛ لانتحر بالتبعية كل قاتل بعد أداء جريمته. ”