عمر محمد أحمد

هيا! حدثني عن الدين، وعن الواجب الوطني، وتقيأ كلاماً ببطن ممتلئة لأنك ستعود لتأكله كالخنازير عندما تفرغ بطنك، وفي النهاية هذه ليست سرقة، أو ربا، أو أكل مال يتيم، هذه أملاك مات مالكوها عنها وليس لها ورثة. أن تباع وتشترى ويستفاد من مالها خيراً لي على أقل من أن توضع في صندوق زجاجي ليحدق بها بعض الأجانب الحمقى الذين يسافرون من أجل رؤية مثلثات ضخمة في مصر.