2024-01-28
” وتساءلت كم من صديق خذلناه وتركناه وخُيِّل إلينا أننا المخذولون المتروكون، كم لعنَّا الوحدة والاغتراب ونحن من ابتعد وغادر من الأساس، إن كان هم من يرغبون بالرحيل فلنتمسك نحن بحقنا في معرفة الأسباب، مَن المسيء ومن المخذول. “