ولو بعد حين

” ان الاوان ليذوقوا معنى الموت و هم على قيد الحياة... “

” ترك الناس و لجا الى الوحدة...فهي اكثر من يفهمه...لا تؤذيه مثلهم... “

” بعض التمرد يكسب القوة أحيانا ! “

” ليس علينا أن نبدو طائعين أكثر من الازم فنكون مثل الماء الفاتر..... لايشعر بنا أحد علي الإطلاق وكأننا لم نكن “

” إىل كل تلك الأرواح الربيئة التي انتزعت بغير حق إلى عصافير الجنة التي خرجت ُو لم تعد ..! “

” الغايه تبرر الوسيله “

” ولو بعد حين عندما تغتال البراءة ، وتنصب المصائد للفراشات ، وتلفح وجوه الوردات النيران وتتبدل الفطرة السوية ولو بعد حين أرض شائكة لا تدمي الأقدام وتحسس على الوجع بمبضع متمك “

” أن تجد الحب شئ و أن يجدك هو شئ آخر..! “

” العجيب أننا فى أكثر لحظات طلب الموت وعدم الرغبة فى الحياة نتخلى عن كل شئ إلا الكرامة. نموت ولكن تبقى كرامتنا شاهدة على أن من مات هو الجسد فقط... الكرامة...كلمة غريبة على عالم السجون , فهناك يبقى بجسدك فقط..ميت على قيد الحياة. “

” يكفى...يكفى تلك المحاولات التى نبذل فيها أعمارنا لنثبت لهم فقط أننا أناس صالحون...مثاليون...جيدون كما يريدوننا , دون ـن نفكر للحظة واحدة أنهم لو أرادونا يوما لتقبلونا بما نحن عليه , ولما كانوا ليتركونا على الجانب المظلم ويعبروا على أجسادنا إلى الجانب الآخر..حيث أحلامهم التى لم و لن نكون إحداها على الإطلاق!. “

” يكفي..يكفي تلك المحاولات التي نبذل فيها أعمارنا لنثبت لهم أننا أناس صالحون...مثاليون...جيدون كما يريدوننا، دون أن نفكر للحظة واحدة أنهم لو أرادونا يوما لتقبلونا بما نحن عليه ولما كانوا ليتركونا على الجانب المظلم و يعبروا على أجسادنا إلى الجانب الآخر ... حيث أحلامهم التي لم و لن نكون إحداها على الإطلاق ! “

” أن تجد الحب شئ و أن يجدك هو شئ آخر ! “

” - شعرت بالسعادة؛ لأنك قمت بتأليف تلك الحكاية الساذجة عن العفاريت.. فقط حتى أتوقف عن البكاء.. وأنا لم أحظَ يوماً على أهتمام أحدٍ لدرجة أن يؤلف حكاية من أجلي مهما كان السبب. - لا أملك سوى تلك القصص المخيفة للأسف. - ستنتهي ذات يوم.. وستكون هناك حكايات أخرى. “

” ... أنت لم تخطفني .. أنت أنقذتني منهم جميعاً ... حتى وأنا في قيودك أشعر بآدميتي وبأنني في أمان ... هل تعرف ماذا يعني الأمان لأي فتاة مثلي؟ .. يعني كل شيء. “

” رفع عينيه إليها وقد أدرك أنها تحدثه هو من البداية، تقصُّ عليه حكاية سندريلا جديدة أخرى، وبالرغم من معرفته أنه لا يصلح لدور الأمير؛ لكنه مُوقن أنَّ باستطاعته أن يكون ساحراً, ولن يكون بخيلاً كما ساحرة الحكاية، لن يمنحها دقات ساعة منتصف الليل فقط، سيمنحها دقات أخرى لن تتوقَّف ما دام فيه نفس يتردد!. “