وصال الروح بقلم سارة جوهر ... كانت دروبنا تتقاطع دائمًا وكُنـا معًا أغلب الوَقت دونَ أن نشعُر، نحنُ مُتشابهان فى كل شىء حتى الرؤى التى أراها عنها دائمًا كانت هى أيضًا ترى مثلها عنى ، الآن تأكدت من صدق أحلامى كانت قريبة منى بدرجة لا تصدق .
كاتبة مصرية حاصلة على ماجستير قانون خاص درست برمجة لغوية وعصبية، وتعمقت في دراسة علم نفس الشخصيات والأضطرابات الشخصية،من مؤلفاتها كتاب وصال الروح
” أعاهدك يا مهجة قلبي أن أحتويك في صدري حتى آخر لحظة في عمري، وأعدك أن تتخللي بين ثنايا روحي وتسكني فؤادي إلى الأبد يا «…..»، صدقت رؤياي وجعلها ربي حقًا 💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗 “
” وأخيرًا تصالحت مع سجادة الصلاة، سكنت جوانحي وخشع قلبي ووجدت معنى القرب في السجود، لأول مرة يفيض دمعي في بوحٍ طويلٍ مع الله، لم أشعر بالوقت أثناء السجود، فقدت الإحساس بالزمان والمكان وأنا أناجي الله، خرجت من صلاتي وكأني أخرى غيري “
” لم أعد أخشى غياب أو رحيل الجميع عني، علاقتي بالله سبحانه تغنيني عن الخلق، سن الله سنة الفراق والموت حتى نتعود على غياب الآخرين وندرك أن الله وحده الباقي ونلجأ إليه دومًا. أشعر أني ولدت اليوم من جديد 🤍🤍🤍🤍🤍🤍! “
” •نحن لا نعمل من أجل الحصول على المال فقط، شعور الإنجاز وتقديم المساعدة إلى الغير يساعد الإنسان في التغيير نحو الأفض “
” الذي أطلق تعبير رقص من الفرح لم يجـرب متعـة الـرقص على الوجع. كان كل شيء فيهـا يـرقص، وجعهـا، خوفها، عزلتها، حزنها، حتى جسدها كان يرقص، كل شيء عـدا قلبه “
” كيـف تقضي وقـت فراغـك؟ أقـضيـه في التجـوال بيـن خيبـاتي، أخـرج مـن خيبـة أدلـف إلى خـيـبة جـديـدة! “
” أكان دعـاؤهـا لا يـرفع أم ذهـبـت كـل صـلواتهـا سـدى، أو ربمـا قلبهـا لم يـكن يـومـًا خـاشعـًا فنجهـا يـا الله. “
” تفهمت حصاره ومراقبته على أنه اهتمام، كنت أعتقد أن حبه للسيطرة وفرض الرأي احتواء. “
” وكيف لا والقلب بات يتبع القلب، فيك الجمال كل الجمال، والحسن منك ولا غنى للروح عنك. “
” التقوى تسبق الحب “
” «من رحم المعاناة يولد النجاح» “
” الشخصية الأحادية “
” كيـف تقضي وقـت فراغـك؟ أقـضيـه في التجـوال بيـن خيبـاتي، أخـرج مـن خيبـة أدلـف إلى خـيـبة جـديـدة! “
” أخشى غياب «يوسف» أو رحيل الجميع عني، علاقتي بالله سبحانه تغنيني عن الخلق، سن الله سنة الفراق والموت حتى نتعود على غياب الآخرين وندرك أن الله وحده الباقي ونلجأ إليه دومًا. أشعر أني ولدت اليوم من جديد. “
” أو رحيل الجميع عني، علاقتي بالله سبحانه تغنيني عن الخلق، سن الله سنة الفراق والموت حتى نتعود على غياب الآخرين وندرك أن الله وحده الباقي ونلجأ إليه دومًا. “
