إذا لم تكن ترى فيه في خلافاتها مع الجيران أو مع الأهل أو معه، إلا قاضيًا أو جلادًا، كثير العتاب، مقللًا من شأنها، متهمًا إياها بقلة الحكمة، فسترى خطأه بغير أي تزويق، لأن الطفلة التي يمكن أن تدافع عنه بكل شراسة قد قتلها، ولم يعد بإمكانها أن ترفض فيه حكم الآخرين.
من أجل كل هذا والكثير غيره، لا تقتل الطفلة في زوجتك.