Nofa Haythem

سكنت نظرات الحسرة بعيون المتفرجين كما هو الحال دومًا! فنحن شعوب تهوى مقاعد المتفرجين، وتتسابق إليها، ربَّما نحزن ونتحسر، نصيح ونصرخ، نتألم لأجل هذا ونتوجع لذاك، لكن دون ترك المقعد