محمد باقِر

أصواتًا مُتلاحقةً ودفعًا قويًا على بابٍ لا تراه! هبَّت للوقوف وما زالت ثقيلة الحركة والوعي، كُسر الباب فجأة! وجدت رجال الشرطة