2024-04-20
” هذا لأنهم أغبياء، لا يعرفون متى يقتربون ومتى يبتعدون. - لا أحد يحوم حول الشبهات والشهوات إلا وتطاله حممها، تُشوهه، تحرقه، والأسوأ أن يكون الإنسان مُصابًا ولا يُدرك أنه مُصاب، فلا هو يسعى للشفاء، ولا هو يتَّقي الداء. “