Alaa sameh

في الحقيقة أخفقت نسيانها، فطيفها يتشعبُ في المكان ليملأه رياحين حُب، وصوتها يحتضنُ كُل حيّز بكبريائها المعهود، لم تتوقف أبدًا الألسنة عن نطق اسمها أو قلبي عن ذكرها.