Alaa Medhat

يمحو الله ما يشاء من الأقدار ويُثبِّت ما يشاء منها؛ فالدعاء نفسه من قدر الله؛ لذا اعتادَتْ ألا تتهاون في الدعاء قبل نزول البلاء أو بعده، حين ينزل البلاء يتلقاه دعاؤها ويُصارعه، لم يكن لديها سلاح أقوى لتواجه به الأقدار، وسوء المُنقَلَب