HebaBadry

هبة عبد الناصر

  • هبة عبد الناصر
    Wrote a new review
    9 hours ago
    زوجان يعيشان حياة تقليدية ليكسرها الزوج باعترافه بأنه يقابل امرأة أخرى! لم يفكر في إنهاء الزواج وإنما أراد الانسياق وراء حريته المزعومة ولا يدع قيد الزواج يربطه أكثر من ذلك، تخبرنا الزوجة بطبيعة مشاعرها وكيف كافحت بكل الطرق أن تستعيده من أجلها ثم من أجل أولادهم وعندما لم تفلح استسلمت أخيرا. ثم على الصعيد الآخر نسمع من جهة الزوج الذي يضفي بعد المشلعر على قصته وكيف أنه أخيرا اشتاق لأطفاله ويقرر العودة لكن كان هناك الكثير الذي تغير وعليه الرضا به. ولا ننسى الأطفال الذين كبروا وتشتت كلا منهم في حياته ونسمع أيضاُ سردهم لتلك الفترة من حياتهم التي أثرت عليهم بشكل كبير. . الرواية واقعية جدا فهنا ناقشت ذهاب الزوج ليس لمشكلة في الزوجة ولكن لاعتقادات يظن أن الزواج يقيده منها، وبكل أنانية تاركا أسرته التي لم يجبره أحد على تكوينها ظانا أنه سيجد الحال كما تركه. وددت لو أنصح بها الجميع.
  • هبة عبد الناصر
    Added a rating
    9 hours ago
  • هبة عبد الناصر
    Wrote a new review
    9 hours ago
    جوليت فتاة في السابعة عشرة من عمرها تم فصلها عن أسرتها منذ ثلاث سنوات لأن لديها قوى تؤذي الآخرين وتم تصنيفها على أنها وحش، فهي قد تقتل من يلمسها من دون قصد كما فعلت من قبل. تبدأ القصة على لسانها فهي محبوسة لمدة طويلة وحدها بدون التاصل مع أي شخص حتى أنها تأقلمت مع الوضع لتفاجأ بشخص جديد ينضم إليها ومن هنا يبدأ كل شيء. القصة كلها تدور حول جوليت فكل من يراها ينبهر بها وبقواها التي اتضح أن هناك غيرها لديه قوى ربما تفوقها أيضاً ولكن مع ذلك يحبها الجميع ! لا نعرف الكثير أو ربما لا شيء حول هذا العالم وكيف تغيرت الأحوال هكذا فمن الواضح أنها ديستوبيا وأرى أنه حتى لو اتضح في الأجزاء القادمة فلا فائدة فهذا عالم جديد يجب أن نتعرف عليه من البداية وهذا ما لم يحدث! أحداث وحشو زائد وتكرار في أجزاء كثيرة بلا فائدة. في النهاية القصة ليست متينة وغير مشجعة وهناك على غرارها ما أقوى بكثير. لن أكمل السلسلة.
  • هبة عبد الناصر
    في هذا الجزء يتم إرسال الإخوة بودلير إلى أكاديمية هي بمثابة مدرسة إعدادية الوحيدة التي قبلت بهم، بالطبع يساعدهم في ذلك السيد بو صديق والدهم الراحل. للأسف نائب المدير هو شخص سخيف مولع بالعزف على الجيتار وهو أكثر شيء لا يجيده في الحياة، السخرية فقط هي ما يمتاز به وهذه لا يجب أن صفة لشخص في منصبه ولكن ماذا سننتظر من حظ الأطفال الي يرسل إليهم المعاتيه! يتعرف الأطفال على أصدقاء أيتام مثلهم وهم الوحيدون الذين صدقوهم عندما أخبروهم أن المدرب جنكيز ما هو إلا الكونت أولاف الذي يطاردهم من أجل ثروتهم. عانى الأطفال ولكن بصورة أقل نوعا ما هنا فهناك من تلقى الأذى عنهم للأسف. قصة مسلية ومؤلمة نجد فيها تأقلم الأطفال مع مصيرهم وهو مطاردة أولاف لهم. متحمسة للجزء التالي.

No nominations yet.

Recent Reviews

No reviews yet.

Recent Quotes

No quotes yet.

No followers yet

No followings yet