كيف تربين فتاة ؟

(5)
(2)
Rating
3.4/5
5
Description

كيف تربين فتاة ؟ بقلم د . ياسمين المهدى ... "حين تكون لديكِ فتاةٌ فأنتِ ليس لديك فقط مسؤولية تنشئتها وحدهـــــا، بــــل لديك مسؤولية تنشئة فتاةٍ ستُربي أجيالًا آخرين، وأهم ما تحتاج إليه فتاتك في رحلتها نحو الغد هو ثقتها بنفسها، تلك الثقــــة التي تجعلهـــــــا تواجه الحياة بقوة وشجاعة. هنا ستجـــــدين دليلًا عمليًّا وعلميًّا يساعدك على القيام بتلك المَهمة وغرس الثقة في ابنتك، ومساعــــــدتها لتصبــــح مسؤولـــــةً ولديهــــــا القـــــدرة للاعتماد على نفسها في بناء مستقبلٍ باهر وواعد."

Author

د . ياسمين المهدى د . ياسمين المهدى

أستاذ في كلية طب الأسنان وحاليا وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب وكاتبة ومدربة دولية معتمدة.. عندها خبرة اكتر ٢٠ عاما من التدريس والتدريب والإدارة وحاليا تشغل منصب وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب.


د. مدربة معتمدة من مؤسسة Hand in Hand  للتربية بالتواصل.

• لايف كوتش معتمد من اتحاد الكوتشينج الدولي ICF..

• دبلوما تعديل السلوك من جامعة نوتنج هيل البريطانية..

• حاصلة على اعتماد جامعة كامبريدج البريطانيه كمدربه دولية..

• دبلوما البرمجة اللغوية العصبية من INLPTA.

• دبلوما التسويق الالكتروني digital marketing من الغرفة الكندية.

• رئيس تحرير المجلة العلمية للكلية..

• كورس سبرنج بورد- التطوير الذاتي للمرأة

Other books by the author

Reviews book : كيف تربين فتاة ؟

Mohammed Hassouna

1 out of 5 stars

شكرا للكاتبة علي مجهودها المبذول في هذا الكتاب . قرأت حوالي ٨٠ صفحة من الكتاب و للأسف لم أستطيع استكماله لعدة أسباب : أولا : الكاتبة أقتصرت تربية الأبناء عامة و البنات خاصة علي الأم فقط و هذا خطأ كبير فالأب مسئول مسئولية مساوية للأم في التربية و الرعاية . ثانيا : الطرح الموجود في الكتاب مكرر بنفس الكيفيه في عدة كتب أخري . ثالثا : الكاتبة أقتصرت الخلافات بين الأم و أبنتها في ترتيب غرفتها و التأخر خارج المنزل !! يجوز التعامل مع المراهقات بالطريقه التي تتبنها الكاتبة لكي ترتب غرفتها او تنام مبكرا لكن الأن في ظل النظام العالمي الجديد و من تغيرات مفجئة ليس في عاداتنا و تقاليدنا فقط بل في الطبيعة الأنسانية نفسها لا يجوز التعامل بمثل هذة الرقه المتناهية ... !! العولمة و العري و الشذوذ و ..... الخ هل يجوز معاهم هذة الرقة في التعامل . عالم الكذب و التدليس المتواجد داخل ما يسمي ب مواقع التواصل الأجتماعي أليس كافيا بجعل الفتاة تفقد الثقه بنفسها و ان تنكر ذاتها !! بأعتذر عن التشبية و لكني أثناء قرأتي للكتاب تذكرت شخصية الدكتور وليد في فيلم أصحاب و لا أعز