سرايا مصر الجديدة

وكما قالت المعالجة النفسية اميرة بدران ان فى قبول الموت حياة صدقت اميرة و صدقها يوسف ولكن ليس دائما تأتى الريح بما تشتهى السفن ...دعنى اقول اننى احببت و انجذبت و اسرنى اسلوبك الساحر و تسلسلك المنطقى وشخصياتك التى عرفتها و تزاملت معها و كانوا جيران لى او لاحد اصدقائى ووصفك الناعم للاحداث الجسام فى تاريخنا و لم افقد شغفى و لو للحظه و تفرغت للروايه القصيره جدا المليئة بالاحداث المتسلسله السلسة يا صديقى العزيز لست هنا لاقيم فأنت قامه و قيمة و انما فقط اعبر عن اعجابى و انحيازى الشديد للاسلوب و الرقى و الالفاظ المنتقاه و ان كنت اعتبرها نواة لقصه حيث انه و لشدة تعلق البطل بالبلد فهو لم و لن يغادرها و سيظهر هذا فى بقية الاحداث التى لم تكتبها بعد . احسنت و مزيد من التقدم والتوفيق و النجاح.