رحلات الصحافي العجوز: شهران في لبنان وبلاد اليونان وإيطاليا وطرابلس الغرب صيف سنة ١٩٣٨

(0)
(0)
Rating
0.0/5 0
Description

رحلات الصحافي العجوز: شهران في لبنان وبلاد اليونان وإيطاليا وطرابلس الغرب صيف سنة ١٩٣٨ بقلم Tawfiq Habib ... بأسلوبه السهل البسيط الذي يبتعد عن تكلُّف المُحسِّنات والصناعة اللفظية، ولا يَتحرَّج من استخدام العامية في بعض الأحيان، نسافر على صفحات هذا الكتاب مع «توفيق حبيب» أو «الصحافي العجوز» كما كان يحب أن يُطلِق على نفسه، حيث يُقرر قضاء إجازته السنوية تاركًا جو العمل المُرهِق في مصر، ليطوف بالباخرة بعِدَّة بلاد، لتتعدَّد مُشاهَداته بين بلاد الشام حيث يلمس كرم أهلها وحُسن ضيافتهم خلال تمتُّعه بطبيعتها الساحرة، ثم يطوف لعدة أيام بالمدن اليونانية ذات التاريخ العريق حيث ينقل لنا مُشاهَداته في أثينا وغيرها، ولا تكتمل الرحلة إلا بزيارة إيطاليا الجميلة بمعالمها التاريخية التي تجمع الكثيرَ من الحِقَب الفنية المهمة.

Write a review
Read Book

Author

Tawfiq Habib Tawfiq Habib

صحفي ومترجم مصري.

ولد «توفيق حبيب مليكة» في عام ١٨٨٠م في أسرة قبطية وتلقى تعليمًا تقليديًّا كأغلب أقرانه آنذاك.

استهوته الصحافة فعمل مخبرًا صحفيًا في البداية يجمع الأخبار ويسجلها، ثم بدء في كتابة سلسلة مقالات ﺑ «جريدة الأهرام» تحت عنوان «على الهامش» كان يوقعها باسم «الصحافي العجوز»، وقد تميز بأسلوب خاص يجمع بين السخرية والحكمة في أسلوب وعبارات بسيطة.

يعتبرحبيب من أوائل الأقباط المصريين الذين اشتغلوا بالصحافة، وقد ألف العديد من الكتب التي تهتم بأدب الرحلات وتصف أسفاره نذكر منها «شهران في أروبا» و«رحلة إكسبرس من إسكندرية وإستامبول» و«تذكار المؤتمر القبطي» وغيرها.

توفي توفيق حبيب في عام ١٩٤١م عن ستين عامًا قضى أربعين عامًا منها في بلاط صاحبة الجلالة (الصحافة).

Other books by the author

Similar books

Customer Reviews

0.0/5

0.0 out of 5 stars

based on 0 reviews

Ratings and reviews about

5 starts

0 %

4 starts

0 %

3 starts

0 %

2 starts

0 %

1 starts

0 %

Share your thoughts

Share your rating and thoughts with us

Login to add to your review

Recent Reviews

No reviews yet. Be the first and write your review now

Write a quote

Recent Quotes

No quotes yet. Be the first and write your quote now

Readers

No readers yet