تاريخ الجنسانية (ارادة المعرفة)

(0)
(0)
Rating
0.0/5 0
Description

تاريخ الجنسانية (ارادة المعرفة) بقلم Michel Foko ... قلبٌ للمسلّمات مثير للقلق ولكنه مقنعٌ في النهاية بأفكار مقبولة. نيويورك تايمز يطوف ميشيل فوكو على مواقف وخلفيات السلطة والاقتصاد والمعرفة الجنسية في المجتمع الاوربي، من خلال تسلسل التّطور التاريخي للخطاب الجنسي، بدءاً من العصر الفكتوري، بلياليه الباردة، القاتمة، الصامتة، وصولاً إلى العصر الحديث، بنهاراته الصاخبة المتوهّجة. في هذا الكتاب تعميق وتطوير لفلسفة التحليل النفسي على أساس من البحث التاريخي الدقيق. إنه تطويرٌ وتعميقٌ نحو آفاق مستقبلية، آفاق الحرية والمعرف «إذا كان الجنس مقموعاً بكل ذلك التشدّد، فما ذك إلا لأنه لا يمكن التوفيق بينه وبين التشغيل العام والمكثّف؛ إذْ في تلك الحقبة التي بدأ فيها الاستغلال المنهجي لقوّة العمل، هل كان بالإمكان السماح لقوة العمل كي تمضي وتفرفش منصرفة إلى الملذّات؟». «هكذا تمت مصادرة الحياة الجنسية، وإغراقها بالكامل تحت وقار الوظيفة التناسلية. وفي النطاق الاجتماعي، كما في قلب كلّ منزل، ثمّة مكان وحيد للحياة الجنسية المعترف بها. مكانٌ ذو منفعة وإخصاب: حجرة نوم الوالدين. وأمّا ما سوى ذلك فلم يعد له إلّا أن يتوارى ويختفي. وها هي المواقف المؤدّبة تتحاشى الإشارة إلى الجسد، كما أن الكلمات المحتشمة تعمل على تبييض الأحاديث».

Copyrighted material, Not available for download
Write a review
Notify me when available for reading

Author

Michel Foko Michel Foko

ولد ميشيل فوكو في 15 أكتوبر من عام 1926، وتوفي في 25 يونيو 1984. فيلسوف فرنسي كان يحتل كرسياً في الكوليج دو فرانس، أطلق عليه اسم "تاريخ نظام الفكر". وقد كان لكتاباته أثر بالغ على المجال الثقافي، وتجاوز أثره ذلك حتى دخل ميادين العلوم الإنسانية والاجتماعية ومجالات مختلفة للبحث العلمي.
عرف فوكو بدراساته الناقدة والدقيقة لمجموعة من المؤسسات الاجتماعية، منها على وجه الخصوص: المصحات النفسية، المشافي، السجون، وكذلك أعماله فيما يخص تاريخ الجنسانية. وقد لقيت دراساته وأعماله في مجال السلطة والعلاقة بينها وبين المعرفة، إضافة إلى أفكاره عن "الخطاب" وعلاقته بتاريخ الفكر الغربي، لقي كل ذلك صدى واسعاً في ساحات الفكر والنقاش.
توصف أعمال فوكو من قبل المعلقين والنقاد بأنها تنتمي إلى "ما بعد الحداثة" أو "ما بعد البنيوية"، على أنه في الستينيات من القرن الماضي كان اسمه غالباً ما يرتبط بالحركة البنيوية. وبالرغم من سعادته بهذا الوصف إلا أنه أكد فيما بعد بُعده عن البنيوية أو الاتجاه البنيوي في التفكير. إضافة إلى أنه رفض في مقابلة مع جيرار راول تصنيفه بين "ما بعد البنيويين" و"ما بعد الحداثيين".

Other books by the author

Similar books

Customer Reviews

0.0/5

0.0 out of 5 stars

based on 0 reviews

Ratings and reviews about

5 starts

0 %

4 starts

0 %

3 starts

0 %

2 starts

0 %

1 starts

0 %

Share your thoughts

Share your rating and thoughts with us

Login to add to your review

Recent Reviews

No reviews yet. Be the first and write your review now

Write a quote

Recent Quotes

No quotes yet. Be the first and write your quote now

Readers

No readers yet