أشهرُ مَن وضَعَ مُؤلَّفًا كامِلًا عَنِ الطَّبخِ العَربي.
ولظُروفٍ عديدةٍ لا نَعرِفُ الكثيرَ عَن سِيرتِه الشَّخصِية، سِوى أنَّه لَم يَكُنْ مَشْهورًا في عَصْره، ولَمْ يَصِلْنا مِن أَعْمالِه سِوى «كِتاب الطَّبِيخ» الَّذِي ألَّفَه عامَ ١٢٢٦م. وتُوفِّيَ عامَ ١٢٣٩م.