الوحش

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الوحش بقلم اسماعيل كاداريه ... عندما تخرج الأسطورة من صفحات التاريخ، لتأخذ موضعها في قصة معاصرة يصبح لديك، وبلا أدنى شك، شغف لمتابعة ما سينبعث من مخيلة إسماعيل كاداريه من خيالات. هكذا يفك الروائي إسار حيوان طروادة ليطلق له العنان ليخترق شوارع تيرانا وينسج حوله رواية الوحش. وشخصيات تقفز من ذاك التاريخ اليوناني المرتبط بطروادة وحصارها وأحداثها، وكانت، ميلوش، وغيرها... تقفز تلك الشخصيات لتسير في شوارع وأزقة مدينة معاصرة مستجلية ما يقع نظرها عليه ومندهشة بكل مظاهر الحضارة والمدنية. يتقابل الماضي والحاضر، الأسطورة والحقيقة، الخيال والواقع ضمن مفارقات تجري بسخاء، بسطور رواية الوحش الذي يقفز ودون استئذان من مخيلة إسماعيل كاداريه بذاك التمثال الرخامي المنحوت بصورة "لاوكون" القابع في متحف اللوفر.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

اسماعيل كاداريه اسماعيل كاداريه

ولد عام 1936 فى جنوب البانيا,
درس فى جامعة نيرانا ومعهد غوركى ثم بعد ذلك ذهب إلى موسكو لدراسة الأداب وفى عام 1960 عاد الى ألبانيا وعمل فى مجال الصحافة.
حصل إسماعيل كاداريه على جائزة بوكر الدولية عام 2005.
أصدر الكثير من الروايات والكتب
ُتٌرجمت روايات كثيرة لإسماعيل كاداري/كاداريه إلى اللغات العالمية، ومنها ثماني روايات للعربية هي: "جنرال الجيش الميت" (دمشق، 1981)، وثانية بالقاهرة (2001) و"الحصن" (دمشق، 1986، وصدرت ثانية بالقاهرة، وثالثة ببيروت باسم "طبول المطر (1990)، و"من أعاد دورنتين" (بيروت 1989)، و"مدينة الحجر" (بيروت 1989)، و"الوحش" (بيروت، 1992)، و"قصر الأحلام" (بيروت، 1992)، و"الجسر" (بيروت، 1994)، و"العاشق والطاغية" (دمشق، 1999)، بينما ألف أكثر من خمسين كتاباً بالألبانية، روايات ومجموعات شعرية ومسرحيات وقصص وأبحاث فكرية وسياسية ومقابلات صحفية..

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (الوحش)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد