قيثارة العشب

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

قيثارة العشب بقلم ترومان كابوتي ... في الرواية يستعيد كابوته صورا متفرقة من حياته ولا سيما طفولته ويفاعته الباكرة ذلك لأنه اضطر أن يعيش بعيدا عن جو الأسرة بسبب انفصال والديه كما الصبي كولن فينويك بطل قيثارة العشب ونلمس تفنن كابوته في الوصف الحسي للطبيعة والنفسي لأبطاله وشخوصه وإظهار أنماط نفسية شديدة الغرابة وشبه منقطعة عن العالم عند شخصيات مثل الأختين تالبو وسواهما.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

ترومان كابوتي ترومان كابوتي

كان ترومان جارسيا كابوتي (30 سبتمبر 1924 – 25 أغسطس 1984)، المولود باسم ترومان ستريكفوس بيرسونس، روائيًا أمريكيًا، وكاتبًا للقصص القصيرة، وكاتبًا للسيناريو، وكاتبًا مسرحيًا وممثلًا. أُشيد بالعديد من أعماله التي شملت القصص القصيرة والروايات والمسرحيات واعتُبرت من الكلاسيكيات الأدبية، شملت أعماله الرواية القصيرة الإفطار عند تيفاني (1958) ورواية الجريمة الحقيقية بدم بارد (1966)، التي وصفها كابوتي بأنها «رواية غير خيالية». اقتُبست أعماله في أكثر من 20 فيلمًا وعملًا دراميًا تليفزيونيًا.

نشأ كابوتي في طفولة مضطربة بسبب الطلاق والغياب الطويل لوالدته والعديد من الهجرات. اكتشف مهنته ككاتب في عمر الثامنة، وشحذ قدرته على الكتابة خلال طفولته. بدأ عمله الاحترافي بكتابة القصص القصيرة. جذب النجاح النقدي الذي حققته «مريم» (1945) اهتمام بينيت سيرف، الناشر في راندوم هاوس ونتج عنه عقد لكتابة رواية أصوات أخرى، حجرات أخرى (1948). حقق كابوتي أكبر شهرة من رواية بدم بارد، وهي عمل صحفي عن قتل عائلة في مزرعة بكانساس داخل منزلهم. قضى كابوتي أربعة أعوام في كتابة الكتاب، وساعدته صديقة عمره هاربر لي، التي كتبت أن تقتل طائرًا بريئًا (1960).

توفي ترومان كابوتي في 2 أغسطس 1984 جراء التليف الكبدي.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد