فونوغراف

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

فونوغراف بقلم سليم بطي ... الكتابة بحثٌ مستمرٌّ عن الأجوبة. باقة أسئلة تفوح بعبق الالتباسات الجميلة، تلك التي تضفي على كلّ سطحٍ أعماقًا. الكتابة فعل تطهّر، أو فعل انتقامٍ للذاكرة. مهما كانت، فهي صرخة. بطل «فونوغراف» يتابع رحلة مؤلمة في الذاكرة بدأها في «لن أغادر منزلي». بجرعة بوحٍ عالية، ينكث جراح الفقد والانتزاع والتيه. من كان ذلك الوالد الذي أهمله؟ تلك الأم التي استأجرت له رصيفًا في كلّ ميناء؟ تلك الجدّة التي لم يعرف غير حضنها حضنًا؟ تلك الهويّة المنسالة التي لم تقترن بأرضٍ واحدة؟ هنا بيروت المستعصية. هنا بغداد النازفة. هنا الغرب البارد. هنا المطارات... أوّلًا وأخيرًا... الكتابة بحثٌ مستمرٌّ عن الأجوبة. وهذا كتابٌ لا يبدأ بأولى صفحاته ولا ينتهي بآخر واحدةٍ منها. هو بعض حبرٍ تدفّق من نهر وجعٍ طويل لا يزال يبحث عن مصبّ.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

سليم بطي سليم بطي

سليم بطّي – مترجمٌ وناقدٌ أدبيّ من مواليد 1987. عمل أستاذًا جامعيًّا وناشطًا في حقوق المرأة والطفل. يكتب المقالة النقديّة في جريدة النهار اللبنانيّة منذ عام 2019. كما وعمل في منظّمة أم سي سي التابعة للأمم المتّحدة لدعم اللاجئين السوريّين والعراقيّين في شمال أميركا. صدر له عن جامعة الدومينيكان حيث حاضرَ في الترجمة الأدبيّة والأدب الإنكليزي والنحو المقارن كُتيّب بعنوان ((علم الدلالة في الترجمة العلميّة)) ودراسة ((مشكلات الترجمة الأدبيّة بين العربيّة والإنكليزيّة)). حاز إجازةً في الشؤون الاجتماعيّة من كلّيّة فانشا الكنديّة عمل من خلالها مع كبار السنّ وذويّ الاحتياجات الخاصّة. يكمل دراسته العليا في النقد الأدبيّ في لندن. صدر له عن دار نوفل هاشيت أنطوان رواية ((لن أغادر منزلي)) عام 2017 ورواية ((فونوغراف)) عام 2018 ورواية ((ثوب حداد ملوّن))) عام 2019.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (فونوغراف)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد