حكم النبي محمد

(1)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

حكم النبي محمد بقلم ليو تولستوي ... عُرِفَت أطروحة «تولستوي» عن «محمد - عليه أفضل الصلاة والسلام»، رسول الإسلام، بين الناشرين لسنوات مديدة، لكنها مخفية عن القراء في (أمريكا الشمالية). لأن اهتمام الكاتب المشهور عالميًا بحكايا محمد وتجميعها بغرض مشاركتها مع الأمة الروسية كان مهمًا جدًا في عالم الإيمان والثقافة.وطالبت بمحاولات وأبحاث جادة لاكتشاف ونشر أطروحة تولستوي المجمعة من الروايات القائمة على حكايا «محمد - عليه الصلاة والسلام» للباحث الهندي “عبد الله السهرافيدي». بالرغم من معرفتنا السابقة بمدى أهمية تجميع “تولستوي” ونشر حكايا رسول الإسلام، إلا أننا اعتبرنا أنه من الأفضل أن نحول مثل هذه المجموعة إلى مشروعٍ قائم بالتعاون مع العناصر الداعمة. وقررنا تجميع كتابات “تولستوي” ومزحاته المتعلقة بالمسلمين والإسلام في هذا الكتاب بين يديك تحت عناوينٍ مختلفة. توصلنا إلى الوثائق الرسمية بغرض الحصول على الرسائل والمزحات المشكوك فيها، ثم قدمناها لكم في النسخة الجديدة مع الحفاظ على أصالتها.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

ليو تولستوي ليو تولستوي

من عمالقة الروائيين الروس ومصلح اجتماعي وداعية سلام ومفكر أخلاقي وعضو مؤثر في أسرة تولستوي. يعد من أعمدة الأدب الروسي في القرن التاسع عشر والبعض يعده من أعظم الروائيين على الإطلاق.

أشهر أعماله روايتي “الحرب والسلم” و “آنا كارنينا” وهما يتربعان على قمة الأدب الواقعي، فهما يعطيان صورة واقعية للحياة الروسية في تلك الحقبة الزمنية.

كفيلسوف أخلاقي اعتنق أفكار المقاومة السلمية النابذة للعنف وتبلور ذلك في كتاب “مملكة الرب داخلك” وهو العمل الذي أثر على مشاهير القرن العشرين مثل المهاتما غاندي ومارتن لوثر كينج في جهادهما الذي اتسم بسياسة المقاومة السلمية النابذة للعنف.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد