جلطة ومات

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

جلطة ومات بقلم صالح الخليف ... حاولت ألا تتجاوز صفحات هذا الكتاب المعقود بنواصي الواقع 100 صفحة حتى تستطيع قراءته في سهرة واحدة وليلة واحدة ثم تضعه على الرف إلى أجل غير مسمى.. الوجبة التي لا تأكلها دفعة واحدة تصبح طعاماً مبيّتاً وربما مسموماً.. والوردة التي لا تستنشق عبيرها مرة واحدة تتحول من وردة طبيعية إلى وردة صناعية.. والمرأة التي لا تعشقها وتحبها من أول نظرة تصلح أن تكون سكرتيرة أو زميلة أو ممثلة أو مذيعة أو مضيفة طيران أو مندوبة مبيعات لكن أبداً لا يمكن أن تكون تلك التي تستحق أن تعيش معها إلى آخر العمر.. حاولت وفشلت.. ونحن تعودنا إذا فشلنا التعلق بحكاية شرف المحاولة.. إنه كتاب عن الموت.. يدور حول حمى الموت وضواحيه.. لعله يحمل لها ولك ولنا أجمعين قبساً من حياة.. أي حياة كانت..

نبذة عن الكاتب

صالح الخليف صالح الخليف

يعد صالح الخليف أحد الأسماء الصحفية المتمرسة التي احترفت المهنة في وقت مبكر حينما بدأ مسيرته بالتوافق مع دراسته الجامعية فقد اختار أن يكون صحفياً سواء في عمله داخل الشركة السعودية للأبحاث والنشر ودراسته أيضاً كطالب في قسم الصحافة في جامعة الملك سعود بالرياض حيث ظل طوال أثنى عشر عاماً رقماً حيوياً هاماً في مسيرة الصحيفة الرياضية العملاقة قبل أن يؤسس بنفسه مجلة (نيو فوكس) الناطقة باللغتين العربية والإنجليزية ويدير تحريرها لمدة خمس سنوات لينتقل بعدها مسؤولاً عن تحرير جريدة الحياة اللندنية وبعد فترة قصيرة انتقل رئيساً لتحرير صحيفة الرياضي السعودية في جدة..
ورغم عمل الخليف في الصحافة الرياضية إلا أنه يصنف نفسه كصحفي محترف بعيداً عن التقيد بنوعية الصحافة التي يمارسها بدليل تأليفه عدة إصدارات أدبية كان أبرزها (هؤلاء.. تساؤلات الذات بحثاً عن الهوية الحقيقية) وكتاب أدبي آخر بعنوان (نزار قباني.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (جلطة ومات)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد