الغلامان الأسيران

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الغلامان الأسيران بقلم مارون عبود ... بطرس: إن اسمي لَمخيفٌ هائل. أنا اللصُّ بطرس. فريدريك: لقد كان لنا خادمٌ قديم يُدعى بطرس، وكان محبًّا لنا مخلصًا، فهل تكون مثلَه يا بطرس. بطرس: نعم، سأكون ذلك الصديق، فقولا لي كيف وصلتما إلى هنا؟» من الممكن أن تَتآمَر المصادَفات لتضعك في مواجَهةٍ مع مَن فارقتَ منذ زمن، تمامًا كالذي حدَث مع «بطرس»؛ فبعدما ترَك خدمة «الكونت دي فورته موله»، وأصبح نائبًا لزعيم اللصوص «رودولف»؛ التقى بولَدَي الكونت أسيرَين في قبضة اللصوص، بعد أن ضلَّا الطريقَ في وسط الغابة أثناء محاوَلتهما السفرَ إلى والدهما من «النمسا» إلى «جبال الألب». عَجِب «بطرس» من سُخرية القدَر التي خلَقت هذا الصراعَ بين اشتياقه إلى «ألفرد» و«فريدريك» ورغبته في رعايتهما مرةً أخرى، وبين قائده ومَصالِحه الشخصية. تجد كلَّ هذه المصادَفات الدرامية وأكثر في مسرحية «الغلامان الأسيران» التي ترجَم نصَّها عن الفرنسية «مارون عبود».

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
اقرأ الكتاب

نبذة عن الكاتب

مارون عبود مارون عبود

مارون عَبُّود: رائِدُ النَّهْضةِ الأَدَبيَّةِ الحَدِيثةِ في لبنان، وهُوَ الكاتِبُ الصَّحفِي، والرِّوائيُّ الساخِر، والقَصَّاصُ البارِع، والشاعِرُ الَّذي نَظَمَ الشِّعرَ عَلى اسْتِحْياء؛ فلَمْ يَرِثِ الأَدبُ منهُ سِوى القَلِيل، وهوَ الناقِدُ الَّذي فُلَّتْ سِهامُ النُّقَّادِ أَمامَهُ إِجْلَالًا واحْتِرامًا، والمُؤرِّخُ والمَسرَحِي، وزَعِيمٌ مِن زُعَماءِ الفِكْرِ والفنِّ في العَصْرِ الحَدِيث.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد