الجامحة دايفرجنت DIVERGENT

(1)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الجامحة دايفرجنت DIVERGENT بقلم فيرونيكا روث ... في عالم شيكاغو البائس الذي تعيش فيه بياتريس برايور، ينقسم المجتمع إلى خمس جماعات؛ كلّ منها مكرّسة لتنمية فضيلة معينة: النزاهة (الصدق)، ونكران الذات (حبّ الغير)، والشجاعة (الجسارة)، والوئام (السلام)، والمعرفة (الذكاء). وفي يوم محدد من كلّ عام، يختار كلّ من بلغ السادسة عشرة من عمره إحدى تلك الجماعات ويكرّس لها بقية حياته. بالنسبة إلى بياتريس، كان عليها أن تختار إمّا البقاء مع أسرتها أو تحقيق ذاتها. إلاّ أنّ اختيارها سيفاجئ الجميع؛ بمن فيهم هي نفسها. خلال فترة التلقين التنافسية التي تتلو ذلك، تطلق بياتريس على نفسها اسم تريس، وتكافح إلى جانب زملائها المبتدئين ليرتقوا إلى مستوى الخيار الذي اتخذوه. لذا، يخضعون معاً إلى اختبارات جسدية مضنية، وجلسات محاكاة نفسية مكثّفة، يكون لبعضها أثر مدمّر عليهم. وفيما كان التلقين يغيّر شخصياتهم جميعاً، توجب على تريس أن تحدد من هم أصدقاؤها الحقيقيين، وأن تجد متسعاً في الحياة التي اختارتها لتعيش قصة حبّ مع شابّ... رائع حيناً ومثير للسخط أحياناً، لدى تريس أيضاً سرّ أخفته بعناية؛ بعد أن تمّ تحذيرها من أن كشفه سيعني الموت بالنسبة إليها. لكن، مع اكتشافها للنزاع والصراع المتناميين اللذين يهدّدان بانهيار مجتمعها - الكامل بنظرها - تدرك أنّ سرّها قد ينقذ حياة أحبائها... أو يدمرها. تدخل فيرونيكا روث إلى ساحة أدب الشباب بباكورة أعمالها، سلسلة "الجامحة - دايفرجنت" وهي عبارة عن روايات تشويق حافلة بالقرارات الصعبة، والخيانات المؤلمة، والمفاجآت المذهلة، والرومانسية غير المتوقعة. بدأت فيرونيكا روث بكتابة ثلاثية "الجامحة" وهي لا تزال طالبة جامعية في جامعة نورث وسترن. وهي الآن كاتبة متفرغة.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد