البيت - السوسيولوجيا واللغة والعمران - دراسة لسانية تطبيقية

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

البيت - السوسيولوجيا واللغة والعمران - دراسة لسانية تطبيقية بقلم نادر سراج ... إن كتاب «البيت: السوسيولوجيا واللغة والعمران» هو الأول من نوعه الذي يستند إلى تقنية علمية حديثة لمقاربة موضوع البيت، مزاوجاً بين التراث المعجمي اللغوي وعلم اجتماع العمارة، وبين اللسانيات والثقافيات، ومستعيناً بنماذج منتقاة من المصادر والمراجع ذات الصلة، ومتناولاً شواهد تاريخية ومعالم تراثية وأخرى راهنة من لبنان والبلدان العربية.إنه كتاب موثّق يعرض سهلاً ممتنعاً، ويرصد مسارات تطور معاني الألفاظ والمفردات التي يُعنى بها السّكن والسُّكنى ليس بالمعنى اللغوي والعمراني فقط؛ بل أيضاً بالمعاني الثقافية الاجتماعية وتلك الواقعية الخاضعة للتطور والتبدّل في أحوال المعاش كما يقول ابن خلدون. ونعني بها المبيت أي الإقامة والاستقرار، والحُرمة والراحة، والمتمثلة في الخصوصية والاستقلال، والمقياس المعتمد هو الاستعمال.هو باختصار كتابٌ يُظهّر فرادة وتاريخية البيت اللبناني، ويحفظ في آنٍ تراثنا العمراني والثقافي للأجيال. كما يضع مُخرجات العلوم الإنسانية والهندسية المعمارية في خدمة الخطاب العام، وذلك برفد المعطيات اللغوية المتخصصة ذات الطبيعة المعمارية بالرؤية الثقافية لمعنى العمران. وهي رؤية تطورت في البيئة اللبنانية منذ ظهور الاهتمام بالتزاوج الحاصل بين المسألتين الثقافية والإعمارية في مجال النهوض الاقتصادي وبناء الدولة، وتبلور الوظائف ذات الأبعاد الاجتماعية العُرفية والتقليدية وتلك النفسية والمعنوية لمفهوم البيت.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

نادر سراج نادر سراج

أستاذ اللسانيات في الجامعة اللبنانية. من مؤلفاته: حوار اللغات (2007)، خطاب الرشوة (2008).

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد