اشهر قضايا الاغتيالات

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

اشهر قضايا الاغتيالات بقلم د. محمد صادق إسماعيل ... إن أسوا ما يمكن أن يتعرض له اى شخصية عامة هو ان يمارس حياته بشكل طبيعى ولا يعلم أن الموت ينتظره بعد دقائق على يد شخص او جهة معينة ولأغراض قد يتم دفنها مع صاحبها، وعلى مر التاريخ شهدت البشرية الآلاف من قضايا الإغتيالات –ليس على الجانب السياسى فقط- بل على كافة المستويات الفنية والرياضية والدينية والأدبية. واذا كانت عمليات قتل الزعماء السياسيين لها تداعيات خطيرة على الأوضاع السياسية والاجتماعية في البلاد. فإن اغتيال الأدباء ورجال الدين والفن وهم رموز للدولة الأمر الذى يهدد الاستقرار فيها ويؤدى إلى انتشار حالة من العنف المضاد الذي يؤدى بدوره الى زعزعة النظام السياسي والاستقرار الاقتصادي . قضايا انتهت ودفن سرها مع صاحبها وأخرى ما زالت فى ساحات القضاء تنتظر الرأى الأخير فى الاجابة على سؤال واحد هو من قتل هؤلاء ولماذا؟ وكيف؟ انها محاولة للوقوف على ارض صلبة بين أسلحة من قاموا بالإغتيال ودماء من تم اغتيالهم.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

د. محمد صادق إسماعيل د. محمد صادق إسماعيل

دكتوراه العلوم السياسية في العلاقات الدولية بمنطقة الخليج العربي.

ماجستير العلاقات الدولية بمنطقة الخليج العربي.

ماجستير الإدارة العامة والسياسات العامة.

بكالوريوس الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة.

ضيف ومحلل سياسي في العديد من القنوات الفضائية المصرية والعربية.

صدر للكاتب قرابة الأربعين كتاب في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والإجتماعية والإدارية.

للكاتب عشرات الدراسات والأبحاث والمقالات المنشورة والمحكمة بالدوريات العربية.

حصل الكاتب على عشرات الجوائز البحثية والأكاديمية في مختلف مجالات البحث العلمي في مصر والعالم العربي.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد