أنداء الفجر

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

أنداء الفجر بقلم أحمد زكي أبو شادي ... تعد قصائد هذا الديوان ومضةً من تجليات الحب والجمال اللذين تمتع بهما شعر هذا الشاعر؛ فهو يخلق من مأساته وبؤسه ملحمةً توحد بين وجدانه كشاعر، وبين واقع الطبيعة الساحرة ليستلهم منها طاقة الجمال الشاعرية؛ فيهبنا ألحانًا من أوتار الشعر الشجية، فكل قصائده التي وردت في هذا الديوان جاءت معبرةً عن فرطِ صبابة الحب، ومأساة المعاناة من هذه الحياة التي ضنَّت عليه حتى بطيف محبوبته زينب التي أهداها هذا الديوان، وقد طُبِعتْ بعض قصائد هذا الديوان بطابع المناسبات؛ فأبرزت نبع الشاعرية الذي فجره رَهَفُ الشعور الشعري في ألفاظ الشاعر، ومَنْ يقرأ هذا الديوان يجد أنَّ الشاعر قد اصطفى ديوانه الشعري لِيُودِعَهُ كلمات تتجلَّى فيها صبوة الألم؛ ولا عجب فالشعر ديوان تصنعه الكلمات، ويوثقه الوجدان الذي يوقدُ نبع الشاعرية فيها.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
اقرأ الكتاب

نبذة عن الكاتب

أحمد زكي أبو شادي أحمد زكي أبو شادي

شاعِرٌ وطَبِيبٌ مِصري، وعَلَمٌ من أَعلامِ مَدرسةِ المَهجَرِ الشِّعريَّة، ورائِدُ حَركةِ التَّجديدِ في الشِّعرِ العربيِّ الحَدِيث، وإليه يُعزَى تَأسيسُ مَدرسةِ «أَبولُّو» الشِّعريةِ التي ضَمَّتْ شُعراءَ الرُّومانسيَّةِ في العَصرِ الحدِيث.

خلَّفَ للميدانِ الأدبيِّ إِرثًا أدبيًّا ضَخمًا، وصدرَ لهُ عددٌ كبيرٌ مِنَ الدَّواوِين، مِنها: «الشَّفَق الباكِي»، و«أَشِعة الظِّلال»، و«فوقَ العُباب». ولهُ مُؤلَّفاتٌ مَسرحيةٌ تَمثيلية، مِنها: «مَسْرحية الآلِهة»، و«إخناتون»، و«فِرعَون مِصر». وقدْ وافَتْه المَنِيَّةُ في واشنطن عامَ ١٩٥٥م.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد