ياسمين العودة

(13)
(3)
تقييم الكتاب
4.3/5
22
نبذة عن الكتاب

ياسمين العودة بقلم خولة حمدى ... مفتاح العودة "لم تكن مجرّد أسطورة، حكاية المفاتيح تلك! لقد كانت حقيقة"... نحتفظ بالمفتاح والصّور القديمة.. ونتعهّد الحكاية بالرّعاية، فنسقي الذّكريات بالدّمع والحنين، كي لا ننسى من نكون، وما هي قضيّتنا.

نبذة عن الكاتب

خولة حمدى خولة حمدى

كاتبة وأستاذة جامعية ، ولدت عام 1984 بتونس، حصلت على درجة البكالوريوس فى الهندسة الصناعية ، وحصلت على الدكتوراه فى بحوث العمليات من جامعة التكنولوجيا بفرنسا ، دخلت خولة عالم الكتابة بكتاب "أحلام الشباب" والذي صدر عام 2006 حيث سردت فيه مذكرات فتاة مسلمة ،بعد ذلك صدر لها عملها الثانى "في قلبي أنثى عبرية" فى عام 2016 ، والذي يحكي عن فتاه يهودية تونسية اعتنقت الأسلام ، حيث يعتبر العمل مستوحاه من قصة حقيقة ، تصدر ذلك العمل قائمة الأكثر مبيعا حيث صدر له أكثر من 47 طبعة

أعمال أخرى للكاتب

اقتباسات كتاب : ياسمين العودة

amira

الله استخلفنا في الارض ووهبنا العقل والارادة الحرة .. لو اكتفينا بحياتنا الخاصة ونجاحات الصغيرة الذاتية فهل نكون قد حققنا معنى الخلافة كما ينبغي؟

amira

هم قوم لا يشقى بهم جليسهم

amira

الان حان الوقت حتى يثبت جدارته

amira

بلدنا جميل ومناخه بديع وطبيعته ساحرة ومصير كل مسافر ان يعود الى وطنه والاحتلال الى الزوال

amira

عدوي الوحيد هو اسرائيل هذا عدوي، اهل البلاد الواحدة يتشابكون يتقاتلون هذا عربي مسلم وهذا عربي مسلم كيف ارفع سلاحي على اخي هذا، وبعد اسبوع او اسبوعين تتصالح الحكومات ونمشي بنفس الشارع اذن هذا ليس عدوي

amira

قيل لنا اتجهوا الى منطقة معينة ... قالوا هذا خط التماس وهذا عدوك

Hla daif

الى مفاتيح صدئت بعيدا عن أبوابها عسى أن يجتمع كل مفتاح بقفله ولو بعد حين

Hla daif

فإن الخير كله في الرضا ، فإن استطعت أن ترضى ، ولا فاصبر

Hla daif

ليس الايمان أن تسلّم وتستسلم وتقبع مكثوف الأيدي في انتظار المعجزه التي تعلن عن الصفح ! كل إيماني الذي يحركني حتى انبش السماء والأرض في سبيل استرداد الحق المغتصب

Hla daif

المشاعر لم تكن قط طوع بنان صاحبها فضلا عن أصحابه تتشكل لتوافق متطلبات المرحله فتاره تعلو وأخرى تخفت

Hla daif

كان حيا في فؤادها

Hla daif

يرحل الراحلون والحياه تستمر . هكذا هي الدنيا

Hla daif

كانت رؤيتها في كل مره تذكره بخيبته ، وبما كان يمكن أن يكون لكنه لم يكن .

Hla daif

في مكان من لا وعيه ، كانت حقيقه ارتباطها ما سالت ضيابيه ، حسب أن حضور زفافها ورؤيتها بالفستان الابيض سيجعله يواجه الحقيقه الفجه ويتقبلها .

Hla daif

التقدير .. ان يقدر الطرف الآخر مميزاتك وصفاتك ، فلا ينظر اليك بفوقيه ، لانك انثى يجب عليها أن تتبع الرجل دون تفكير .. أن يحترم خياراتك ويساندك في مشاريعك الخاصه .. ويثق في رايك ويستشيرك في أموره كلها ، لانك لا يراك مجرد تحفه تزين منزله ، بل كيانا مستقلا بذاته يكمله ولا يذوب فيه !