مقالات ممنوعة

(2)
(0)
تقييم الكتاب
1.0/5
1
نبذة عن الكتاب

مقالات ممنوعة بقلم سلامة موسى ... هي مجموعة من المقالات المتنوعة التي كتبها سلامة موسى بأسلوب شيق وسلس، تناول خلالها موضوعات وشخصيات عدة، حيث تحدث عن حياة الأدب وأدب الحياة، كما تحدث عن الفن ووظيفته الكفاحية في تحرير الشعوب من استبداد وقهر حكامها، وتناول الأبعاد الإنسانية للعلم كيف تم توظيفها في خدمة البشرية، كما تطرق إلى بعض المشاكل والقضايا الاجتماعية المحلية وكيفية علاجها. وقد اهتم سلامة موسى أيضًا بتناول بعض الشخصيات التاريخية والأدبية والعلمية البارزة؛ كشخصية صلاح الدين الأيوبي وابن خلدون ونابوليون وتولستوي ودستوفيسكي وجوركي.

نبذة عن الكاتب

سلامة موسى سلامة موسى

مفكر مصري كبير، وأحد أهم المؤثِّرين في الفكر العربي والمصري في القرن العشرين،
وُلد «سلامة موسى» عام ١٨٨٧م بإحدى قرى الزقازيق، والتحق بالمدرسة الابتدائية القبطية، ثم انتقل بعدها إلى القاهرة ليلتحق بالمدرسة التوفيقية، ثم المدرسة الخديوية، وحصل على شهادة البكالوريا عام ١٩٠٣م.

أعمال أخرى للكاتب

مراجعات كتاب : مقالات ممنوعة

Amir Adel

1 out of 5 stars

ريفيوهاتي وربنا يستر من الريفيو دة واللي هيحصل بعده 😁 = فيه حاجتين أنا مبعملهمش في الريفيوهات الأولى إني أقيم العمل برقم، كنت دايما بقول رأي عام. والثانية إني أتكلم عن أفكار الكاتب الشخصية لكن في ريفيو النهاردة أنا هعمل الاثنين 🙂 اسم العمل: مقالات ممنوعة الكاتب: سلامة موسى الناشر: مؤسسة هنداوي للثقافة! عدد الصفحات: ١٣٧ (قرأت منهم ٥٢، مقدرتش أكمل العمل). تقييم العمل: ١/ ٥ زي ما بنقول عندنا كدة في المثل الشعبي "الجواب بيبان من عنوانه" أو "أول القصيدة كفر" ودى بالظبط اللي عمله الكاتب في أول مقال واللي كان بعنوان أدب حياة وحياة أدب واللي بشكل ما لقيته بيشبه العلماء والأدباء(الغربيين منهم تحديدا) بالأنبياء. وهنا دة السبب اللي خلاني قلت إني هتكلم عن أفكار الكاتب الشخصية... الحقيقة أنا معرفش ديانة الكاتب سواء كان مسلم أو مسيحي أو حتى ملحد ولا يعنيني أفكاره الشخصية في شئ مادام كانت أفكار شخصية أما وإنك قررت تقحمها في العمل فهنا من حقي أعلق عليها. المهم عديت المقال الأول اللي كان أصلا قصير فلا يعبر عن شئ وحاولت أكمل العمل خاصة أنه عمل مقالي مش روائي وقصته واحدة على أمل ألاقي شئ مختلف في المقالات القادمة... ولكن هيهات. كل اللي جة بعد كدة هو عبارة عن حوالي خمسين صفحة من الهري الفاضي والكلام المرسل واللي كان بيعبر بشكل أو بآخر عن شعور بالدونية غريب الشكل خمسين صفحة كلهم من نوعية الغرب حلو واحنا وحشين، الغرب متقدم واحنا جهلة، الغرب عنده علماء حلوين وبسمسم واحنا لا، لازم ندور على أفكارنا العربية ونتمرد عليها، واستمرار بقا على كدة من مهاجمة كل ما هو ما هو متعلق بالدين سواء أفكار أو أشخاص وكل ما هو عربي من شعراء وأدباء وساسة، فهاجم الغزالي وأحمد شوقي والمتنبي والبحتري، ومجد في دستوفيسكي وتولستوي... إلخ بعدها بنيجي لمقال الكاتب بيطالب فيه أنه ميندفنش بعد موته وأنهم يحرقوا جثمانه زي ما عمل برنارد شو، وأنه دة الصح وأنظف وأطهر وأفضل من دفن الجثث لحد ما تعفن وتتحلل وكمان توفيرا لمكان المقابر واستغلالها في الزراعة أو شئ مفيد. وأنه بقاله ست شهور مأكلش فسيخ عشان راحوا يدفنوا واحد قريبه ولما فتحوا القبر لقوا ريحة فسيخ عشان قريب آخر كان مدفون من شهرين ولم يتحلل بعد، أيوة حضرتك عاوز ايه! على مدار الجزء اللي قرأته كمان هنلاقي تناقض رهيب في أفكار الكاتب، ففي مقال مثلا بيتكلم عن الاستبداد وذكر نوع أسماه الاستبداد الفكري بيتكلم عن أنه المستبد الفكري بيحاول طول الوقت يفرض عليك معتقداته وأفكاره ثم بتلاقيه في المقالات التالية بيناقض نفسه وبيحاول هو كمان يفرض علينا معتقداته وأفكاره ويقولك المفروض نعمل كذا ونعمل كذا ولازم المرأة تتمرد وتخرج من العمل ومترضاش بالبقاء في البيت و ..و .. و.. وقيس بقا على كدة كتير أنا أصلا مستخسر الوقت اللي بكتب في الريفيو زي ما أنا آسف لنفسي على الوقت اللي ضيعته في محاولة تكملة العمل دة تجربة لا أتمناها لألد أعدائي..