لا أحد اليوم ولا سبت
تقييم الكتاب
نبذة عن الكتاب
لا أحد اليوم ولا سبت بقلم المهدي أخريف ... وحين تذكرت قصائدي الأولى عولت على الريح و لاشيء سوى الريح فطرت على الريح الى سنتياغو أملا في معجزة أو كارثة (حصلت من بعد) لتنقذني من ورطة نسياني أو ترديني. وكذلك كان تنقلت بلا أملا وسط شعاب مشتبكات علي ألقى طرقا تفضي لنصوص ربتما كنا كتبناها غونزالو وأنا تحت عناوين لا أذكرها طبعا لاأذكر منها غير «وسادة كيبيدو»