ندى محسن

يجلس كالثور شبه عار على رمال الشط يتحسس جسده المترهل في فخر.. ينزل البحر ليتظاهر بالسباحة كالكلاب، ثم يصعد إلى الشط ليتمرغ في الرمال كالحمير.. أية متعة في هذا؟