” لا ادري كيف جمعت بين حرارة الالم و طيب الاثر اما انها تستلذ العذاب او به تحقق ماربها يختلط فيها لون السماء العذب بطين مسه سواد طبقات الجحيم يشوب صفو سعادتها دائما كدر كانها و السعادة خطان متوازيان ابدا لا يلتقيان الا بجسور على شفا جرف هار لا تألف الاستقراريستعر بها الحنين الى لحن قديم او لعلها ترنيمة اعتادت سماعها من انفاس كانت بقربها تتردد لكن نغماتها ظلمات فوق ظلمات فلا تبصر للحياة معها موقع قدم “