كوينتيل بيل

فرجينيا وولف - سيرة كتاب

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

فرجينيا وولف - سيرة كتاب بقلم كوينتيل بيل ... في صباح الجمعة، الثامن والعشرين من أذا وكان يوما ألقا ومشرقا ذهبت فرجينيا عادتها الي غرفة عملها في الحديقة وهناك كتبت رسالتين ولا هما اي ليونارد والأخرى الي فانيسا هما اللذان تحبهما حبا جما. اوضحت في كلتا الرسالتين انها تسمع أصواتنا.،وانها تعتقد انها لن تشفي، وهي لا تريد الاستمرار في افساد حياة ليونارد.. ثم عادت اي المنزل وكتبت رسالة ثانية الي رينارد "أيها الأعز انا واثقة انني سأجن مرة أخرى، وأشعر اننا لا نستطيع ان نعاني مجددا شيئا من تلك الأوقات الفظيعة. اني لن اشفي هذه المرة. بدأت اسمع الأصوات، ولا أستطيع التركيز لذا فاعلة على ما يبدو لي انه افضل شئ أفعله.. لا استطيع الاستمرار في افساد حياتك، لا اظن ان هناك شخصين يمكنها ان يكونا افضل مما كنا ف وضعت هذه الرسالة على رف الموقد في غرفة الجلوس، وفي نحو الساعة الحادية عشر والنصف تسللت إلى الخارج ومعها عصاها واتخذت طريقها عبر الحقول نحو النهر ويعتقد ليونارد أنها ربما كانت ماتت قبل ذلك بمحاولة أخرى للغرق، إن كان الأمر كذلك فقد اذن من فشلها وصممت أن تتقن محاولتها هذه المرة. تركت عصاها على ضفة النهر وجست حجرا في جيب المعطف ثم مضت الي ميتتها فكانت كما سبق أن قالت لفينا هي التجربة هي "التجربة التي لن اضيعها أبدا" هكذا انهت فرجينيا ستيفن حياتها التي كانت حافلة بالأحداث التي بدت في جزء كبير منها محزنة واليمة وذلك بسبب المرض الذي الم بهذه الأدبية المبدعة كما كانت توقع أعمالها الأدبية والمتمثل الانهيار العقلي (شبه الجنون)

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

كوينتيل بيل كوينتيل بيل

كان مؤرخ الفن و استاذ جامعة و رسام و كاتب من المملكه المتحده لبريطانيا العظمى و ايرلاندا و المملكه المتحده.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد