عودة الوعى

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

عودة الوعى بقلم توفيق الحكيم ... منذ أطلقت الحريات من عقالها في مصر... لم يصدر كتاب مثل (( عودة الوعي )) في مفاجأته المثيرة... ثم في ردود فعله العنيفة وفي الصياح والصراخ اللذْين قوبل بهما من بعض الفئات! وأمانة في النشر... ونزاهة في القصد... تقديسًا منا للحرية التي يجب أن نثريها وننمِّيها ... جمعنا كل ذلك في هذه الطبعة الثانية. فيجد القارئ في هذه الطبعة: أ – عودة الوعي.. وقد زاد المؤلف فيه بعد أن تناول عددًا من الحقائق والتعليقات بإيضاح أكثر وتفصيل أصرح. ب – أهم ما كتب ونشر هجومًا وتجريحًا للمؤلف نفسه... أكثر منه للكتاب! ج – ردود المؤلف على ذلك . ونحن نسجل بهذا تقليدًا سليمًا، لعله – إلى حد علمنا – الأول من نوعه في النشر العربي. فالحقيقة هى ما نهدف إليه... وما يجب أن نحرص عليه، وبغير الحقيقة لن يصح لنا رأى، أو يستقيم وضع، أو تنجح خطة، أو منهج. والحمد لله فطلاب الحقيقة المتعطشون إليها.... الأغلبية الساحقة! تشهد بذلك الكميات الضخمة التي نفدت فورًا من الطبعة الأولى.... ولم تكن فيها هذه الزيادة ... والردود.. والتحدي!!.

نبذة عن الكاتب

توفيق الحكيم توفيق الحكيم

توفيق الحكيم (1315 هـ / 9 أكتوبر 1898م - 1407 هـ / 26 يوليو 1987)،
ولد في الإسكندرية وتوفي في القاهرة. كاتب وأديب مصري، من رواد الرواية والكتابة المسرحية العربية ومن الأسماء البارزة في تاريخ الأدب العربي الحديث، كانت للطريقة التي استقبل بها الشارع الأدبي العربي إنتاجاته الفنية، بين اعتباره نجاحاً عظيماً تارة وإخفاقا كبيرا تارة أخرى، الأثر الأعظم على تبلور خصوصية تأثير أدب توفيق الحكيم وفكره على أجيال متعاقبة من الأدباء، وكانت مسرحيته المشهورة أهل الكهف في عام 1933 حدثاً هاماً في الدراما العربية فقد كانت تلك المسرحية بدايةً لنشوء تيار مسرحي عرف بالمسرح الذهني. بالرغم من الإنتاج الغزير لتوفيق الحكيم فإنه لم يكتب إلا عدداً قليلاً من المسرحيات التي يمكن تمثيلها على خشبة المسرح فمعظم مسرحياته من النوع الذي كُتب ليُقرأ فيكتشف القارئ من خلاله عالماً من الدلائل والرموز التي يمكن إسقاطها على الواقع في سهولة لتسهم في تقديم رؤية نقدية للحياة والمجتمع تتسم بقدر كبير من العمق والوعي

أعمال أخرى للكاتب

مراجعات كتاب : عودة الوعى

لا توجد مراجعات بعد.