الكتاب:#عندما_التقيت_عمر_بن_الخطاب تأليف: #أدهم_شرقاوي (قس بن ساعدة) عدد الصفحات:٣٥٦ 📚نبذة عن الكتاب: حوار رائع وممتع بين الكاتب أدهم شرقاوي و أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، الحوار تناول عدة مواضيع وقضايا كانت في عهد عمر و مختصه به رضي الله عنه فتحدثا عن إسلامه ودعاء الرسول صلى الله عليه وسلم له بالإسلام، و أيضاً سأله الكثير عن سياسته وإدارته للدولة للإسلامية ، فهو مدرسة يجب أن يدرس فيها جميع حكّام وملوك الدول والسياسيين وأولياء الأمور و المربيين🤍💚 • • وتحاورا عن عدله بين رعيته وأهل الذمة وعن فراسته وحبه ودوره في تماسك المجتمع ورحمته بالضعفاء وشدته على الأقوياء وورعه الكبير، .. فذكر العديد من المواقف التي لا تزيدنا إلا حباً لأمير المؤمنين و اقتداءً به رضي الله عنه..💕💕💕🌷 • • كما دار الحوار عن بعض التهم و الافتراءات التي افتراها البعض لعمر بن الخطاب رضي الله عنه فبرر موقفه في بعض و تبرأ من بعضها.💡❤️ • • و آخر حوارهم كان حديثاً تدمع له العين ويحزن له القلب، إنه حوار عن نهاية عهده رضي الله عنه وسبب قتله ومكان دفنه😢❤️!! غفر الله لك ورضي عنك يا أمير المؤمنين..💛🌟 • • 📜اقتباسات: -‏ "يا بني، ليس الفطن من علم الخير من الشر، و لكن الفطن من علم خير الشرين!" -" ولكن العدل لا يقوم على الحب و البغض وإنما على الحق و الباطل" -"كأنك خلقت من عدل لا من طين" -‏"المال يا بني عجلة الحياة ولكنه ليس الحياة" -‏"يا بني، من لا يرى من الأمور إلا ما تريه له عيناه فهو أعمى!" -"إن العقل الذي لا تسدده الهداية فرس مجنونة، تقود صاحبها ولا يقودها" -‏"كنت أعادي الفكرة لا الأشخاص" -‏"اللين لا يتنافى مع الثبات" -‏"صلبٌ كأنه قُدَّ من خاصرة جبل"