سيكولوجية العدوان

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

سيكولوجية العدوان بقلم سيغموند فرويد ... ما هي النزعة العدوانيّة ؟ . . كيف تنشأ ؟ . . . ما هي آلية تطورها ؟ . . دينامكيتها لدى الإنسان ، فرداً ، مجتمعاً ، دولة ، ما علاقة الإحباط بالعدوان ؟ . . ما الذي يحرض العدوان ؟ . . وما الذي يكبحه ؟ إضافة إلى الكثير من المسائل التي يعالجها هذا الكتاب بأسلوب تحليلي يعتمد على التجارب الميدانية والخبرات الكبيرة التي مرّ بها كبار علماء النفس في العالم ممن ساهموا في هذا الكتاب وأغنوه كل الإغناء إنها أبحاث رائدة في ميدان جديد كل الجدة ، هدفها الأساس التعرف على أشد نوازع الإنسان خطورة ألا وهي النزعة العدوانية تلك التي تقف وراء الكثير الكثير من الشرور التي تحيق بالإنسانية والأخطار التي تحدق بها ، والحروب التي تهددها بالقتاء ، وذلك كله بغية التعرف إلى أفضل السبل الكبح تلك النزعة العدوانية والحد منها ، من أجل بناء عالم الخير والمحبة والسلام –

نبذة عن الكاتب

سيغموند فرويد سيغموند فرويد

سيغموند فرويد (6 مايو، 1856 - 23 سبتمبر، 1939). هو طبيب نمساوي من اصل يهودي، اختص بدراسة الطب العصبي ومفكر حر. يعتبر مؤسس علم التحليل النفسي. واسمه الحقيقي سيغيسموند شلومو فرويد (6 مايو 1856—23 سبتمبر، 1939)، وهو طبيب الأعصاب النمساوي الذي أسس مدرسة التحليل النفسي وعلم النفس الحديث. اشتهر فرويد بنظريات العقل واللاواعي، وآلية الدفاع عن القمع وخلق الممارسة السريرية في التحليل النفسي لعلاج الأمراض النفسية عن طريق الحوار بين المريض والمحلل النفسي. كما اشتهر بتقنية إعادة تحديد الرغبة الجنسية والطاقة التحفيزية الأولية للحياة البشرية، فضلا عن التقنيات العلاجية، بما في ذلك استخدام طريقة تكوين الجمعيات وحلقات العلاج النفسي، ونظريته من التحول في العلاقة العلاجية، وتفسير الأحلام كمصادر للنظرة الثاقبة عن رغبات اللاوعي.

في حين أنه تم تجاوز الكثير من أفكار فرويد، أو قد تم تعديلها من قبل المحافظين الجدد و"الفرويديين" في نهاية القرن العشرين ومع التقدم في مجال علم النفس بدأت تظهر العديد من العيوب في كثير من نظرياته، ومع هذا تبقى أساليب وأفكار فرويد مهمة في تاريخ الطرق السريرية وديناميكية النفس وفي الأوساط الأكاديمية، وأفكاره لا تزال تؤثر في بعض العلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية.

أعمال أخرى للكاتب

اقتباسات كتاب : سيكولوجية العدوان

لا توجد اقتباسات بعد.