سليم بركات الديوان 2

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

سليم بركات الديوان 2 بقلم سليم بركات ... منذ غزا سليم بركات المشهد الشعري العربي، في أوائل السبعينيات، بشرنا بشعر جديد مختلف. (محمود درويش) * سليم بركات هو أكثر من حالم ، هو صانع أحلام، وأكثر من لغوي، هو صانع لغات. (بول شاؤول) * لغته برمتها أقامت تناصَّاً من نوع فريد من اُلمنْجَزِ العربي التراثي، دافعة نفسها باتجاه كشوفات وسياقات لغوية تنْدُرُ مجاراتها. (شوقي بزيع) * كان نص سليم بركات دائماً فاتناً، وقد فَتَن بمثاله، وفَتَن بكماله. (عباس بيضون) * عالَمٌ فريد. (أمجد ناصر) * بركات نموذج يستعصي على القرائن، هو جهد الجواهرجي، ودقة الجرَّاح، وكفاءة الإبرة. (قاسم حداد) * لم يبق سوى سحر الكتابة الحرة، مجنونةً وخطرة. (الطاهر بن جلون) * عندما نقرأ بركات نقرأ الأسرار والمجهول ذاته، لقد أبدع هذا الرجل متفرداً صديقي سليم قمة لن تنسى. ( شيركو بيكه س) * قلت لـ سليم مرةً إِنك أعظم كردي بعد صلاح الدين. وأنا أعود إلى قول ذلك أكثر اطمئناناً . (سعدي يوسف) * اللغة العربية في جيب هذا الشاعر الكردي. (أدونيس) * مولانا، ماذا أبقيتَ لنا؟ أرفعْ يدك عن الشعر. (نزار قباني - رسالة)

نبذة عن الكاتب

سليم بركات سليم بركات

سليم بركات روائي وشاعر وأديب كردي سوري من مواليد عام 1951 في مدينة القامشلي، سوريا, قضى فترة الطفولة والشباب الأول في مدينته والتي كانت كافية ليتعرف على مفرداته الثقافية بالإضافة إلى الثقافات المجاورة كالآشورية والأرمنية. انتقل في عام 1970 إلى العاصمة دمشق ليدرس الأدب العربي ولكنه لم يستمر أكثر من سنة، ولينتقل من هناك إلى بيروت ليبقى فيها حتى عام 1982 ومن بعدها انتقل إلى قبرص وفي عام 1999 انتقل إلى السويد.
أسلوبه
أعماله تعكس شخصية أدبية فريدة، كما كانت أعماله الشعرية الأولى تنبئ بمولد أديب من مستوى رفيع... وبالفعل أتت أعماله التالية لتقطع أشواط وأشواط في عالم إبداعي لم يعتد عليه قرآء الأدب المكتوب باللغة العربية. كما جاءت أعماله مغامرات لغوية كبري، تحتوي على فتوحات في الدوال والمعاني والتصريفات. طبعاً أضيف إلى ذلك أن سليم عمل على إحياء الكثير من الكلمات العربية التي كانت ميتة تماما واستطاع توظيفها ضمن قالب احيائي فريد.

أعمال أخرى للكاتب

اقتباسات كتاب : سليم بركات الديوان 2

لا توجد اقتباسات بعد.