zahra

هي لم تكن في تلك اللحظة على الأرض ، هي كانت هناك حيث تجتمع الأرواح وتتعانق ، في زمن آخر وبعد مختلف ، هتفت روحها " أقبل " وصرخت أعماقها ‘‘ أوافق " ورقص قلبها طربا على دقات كلماته وهو يردد " أحبك ". " أحبك " . " أحبك " .