داو

(60)
(73)
تقييم الكتاب
3.9/5
118
نبذة عن الكتاب

داو بقلم دعاء عبد الرحمن ... "رَفعتْ نظرَاتِها إليه بفخر يتناوب على ابتسامتها مع الخجل كلما حدثها هكذا، وكأنها كل ما يملك، لايحيد عنها بنظراته، وكأنما هي من علَّمته النظر!، كما علَّمته كيف يحتمي بدفء لقاءاتهما المتكررة من الغربة التي تضرب بصقيعها أرجاءه، ولأجل ذلك تحمَّل في بُعدها وَصبًا ولقي ما لقي من الفراق نصبًا، لم تخشَ عليه من السِحر وكأنما تغار على سِحرها أن يكون إلا الأعلى!"

نبذة عن الكاتب

دعاء عبد الرحمن دعاء عبد الرحمن

من مواليد محافظة الجيزة المصرية في 11 نوفمبر 1979م..
برغم حصولها على بكالوريوس إدارة الأعمال بالإضافة إلى دبلوم من المعهد العالي للدراسات الإسلامية إلا أنها اتجهت للكتابة الأدبية، وتصنف أعمالها بالرومانسية الاجتماعية.. بدأت بالنشر الإلكتروني لعدة أعمال هي : اغتصاب ولكن تحت سقف واحد، مع وقف التنفيذ، ولا في الأحلام، ومجموعة من القصص القصيرة .. أما عن الأعمال الورقية فقد صدر لها عن دار عصير الكتب للنشر والتوزيع الأعمال التالية : اكتشفت زوجي في الأتوبيس، إيماجو، وقالت لي، ولو بعد حين ..

أعمال أخرى للكاتب

اقتباسات كتاب : داو

رفيدة أحمد

الكتابة هي ان تدفن سرك علي مرأي ومسمع من الجميع

amira ibrahim

ربما خوفنا الحقيقى ليس له علاقه بأبواب موصودة تحتجزنا خلفها بقدر علاقته بمعرفتنا عمَّا ينتظرنا بداخلها ! .

amira ibrahim

أنت تشبهين بذور التفاح خاصتي، الحيرة تتملكني بشأنك ، هل ألقيك من النافذة، أم أمنحك لغيرى ليدفنك!

رفيدة أحمد

لم يكن بينهما شئ لكن بين قلبيهما الكثير

رفيدة أحمد

ليتك تجيدين حبي كما تجيدين تعذيبي.

رفيدة أحمد

ربما خوفنا الحقيقي ليس له علاقة بأبواب موصودة تحتجزنا خلفها بقدر علاقته بمعرفتنا عما ينتظرنا بداخلها

رفيدة أحمد

النور لا يؤلم إلا من اعتادوا العيش في الظلمات حتي ألفوها وألفتهم

رفيدة أحمد

لا تسمح للذكريات أن تسلب منك عتادك لمواجهة الواقع؛نحن لا نملك رفاهية الوقت

رَذآذ حِبـرٍ ~

لَم يَعد مجرد " رَذآذ " ، لقَد بدأ موسِم السيُول ويَبدو انه لنْ يَنتَهي أبدًا .. ♥

رَذآذ حِبـرٍ ~

العِبرَة لَيست بالكَثرَة ، ما دامَ القَليل يُؤدي دَوره كمَا يجِب ..

زهرة المطر

" ربما خوفنا الحقيقي ليس له علاقة بأبواب موصدة تحتجزنا خلفها بقدر علاقته بمعرفتنا عماينتظرنا بداخلها! "

زهرة المطر

سيد الخوف هو يملك ولا يحكم ،تعلم درسك من الثعبان ، لا غضاضة من الزحف احيانا بينما يخشاك اصحاب الاقدام ، ولكن كن متأكدا ان النتيجة ستحسم بلدغة واحدة،والدي يملك ولا يخطئ ليس امامه سوى إرخاء قبضته قليلا لتتوازن الامور

Muhamed ibrahim

من قال أنه غضب ، لقد اشتعل وظل مشتعلا حتي اطفأته بندائها ، سكبت فوقه صك اعترافها به وذيلت طرفه بتوقيعها

رفيدة أحمد

الاعتياد يمنع التمييز احيانا

رفيدة أحمد

يترك الشيطان البداية للملائكة بينما يسكن هو كل النهايات