حتى تضع الحرب أوزارها بقلم بسملة محمد حامد. ...
ليس الحاضِرُ كُل شيء؛ فنظرةٌ على الماضي تضع الأمور في نصابها الصحيح.
التاريخ عين الأُمة؛ فمَن لَم يعرِف الماضي لا مُستقبل له.
الحربُ العالمية الأولى حدثٌ جَلل غيّر مَجرىٰ الأحداث
بسملة محمد حامد. طالبة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا. تدرُس في الصف الثالث الثانوي.
من محافظة الشرقية.
قامت بنشر بعض النصوص لها على مواقع التواصل الاجتماعي.