بيت القبطية

🌸 رواية: بيت القبطية 🌸 الكاتب اشرف العشماوي 🌸 عدد الصفحات: 239 🌸 نبذه عن الرواية🌸 - اتدري شعور القرية ،سأذكر لك ،اتذكر شعور فيلم شئ من الخوف!! ،الصراع والظلم والقهر وأن لا تملك من نفسك شيئا ، فلتضف ايضا الصراع الطائفي لرواية سرايا الجابي واجعلهم في خلاط وينتج لديك شعور من الاحباط والخوف من ان تثرب قريه مصرية يعيش بها مسلمون ومسيحيون معا. - مسلم ،مسيحي ،قاتل ،كافر ،سارق ،مبتدع ،حلال مالهم ،حلال نساؤهم ،الشرطه تري ولا تفعل ،لا تأمن علي نساؤك ولا اولادك بل حتي نفسك ،مسجد ،كنيسة ،تار. كلها كلمات يلعب عليها كاتب الرواية وان نظرناداليها بشئ من الواقعيه فنجد كل تلك الاحداث والصراعات تحدث معنا جميعا وان كنا لا نعيش في قرية ، فنجد من يضحك علينا باسم الدين ونجد من يحارل ان يربط علي عيوننا بغمامه فلا نري الا ما يريد وياتي دور الاعلام لدينا ليفعلها كما تفعلها الشرطة وامن الدولة في الروايه 🌸 راي الشخصي 🌸 - لكي اكون منصفة فاول من رشحها لي هي ا/نهي لمستبقه شهر ابريل وعجبني جدا الريفيو بتاعها ولما قريتها عجبتني جدا ،روايه واقعيه بشده وترجعك لاحداث ما قبل الثوره وانفجار الكنائس. - اسلوب الكاتب سلس واللغه بسيطة ورواية ذات حبكة ونهايه واقعيه جدا ، ومن اكتر الحجات الس عجبتنس وبتشدني جدا قوة ملائمة اسم الروايه للاحداث ،اهتيار موفق جدا❤️ - ايضا اختيار اسم بطلة الرواية عظيم ،فكما يحمل معني واسم من اسامي المسلمين الا انها مسيحيه ❤️ - ارشح للروايه للناس الي تميل للصراع الطائفي واحساس القري المصرية الي بنشوفها فى الافلام... عجبتني جدا 🌸 اهم الاقتباسات 🌸 1- لا يوجد مكان لحفظ السر افضل من رواية غير مكتملة 2- احيانا اشعر أني لا اقود ،مجرد راكب بجوار سائق في عربة التقاليد والاصول وتكوين البيت والزوجه والاولاد 3- تبقي السؤال عالقا في ذاكرتي، اذا كان الله ترك لنا حرية العقيدة،فلماذا يلزمنا بها البشر في الزواج و الطلاق ؟ 4 - اعلم أني لن اجد اجابة ابدا ،فكلنا فوائس للظنون وضحايا للاشاعات حتي ونحن نكتوي بنار الحقيقة 5- ثرثر الضابط طوال الطريق بكلام كثيو عن الوحدة الوطنية واخوتنا الاقباط ،كدت ان اصرخ فيه ان ما يقوله هو الإضطهاد بعينه 6- لم اعد اري اقباطا ومسلمين ،رايت مهووسين متعصبسن من الجانبين،يعيشون في جحيم طوال حياتهم فقط ليثبتوا لتابعيهم ان الاخرين لن يدخلوا الجنة في الاخرة 7- ثار في ذهني سؤال لم إجابة له منذ بدايه التحقيق في قضية القبطية،هل الدين والقانون في خدمة المجتمع ،ام ان المجتمع والقانون هما الذين في خدمة الدين؟ 8- كلهم صاروا ذلك المجهول الذس يفتل واحدا منا امام اعيننا كل سوم ،،كلهم صاروا جلادين وقضاة ،ثم بكوا بحرقة كانهم ضحايا