المتنبي يعود من جديد

” من الأكثر غباء ياترى؟! أهم الذين يحاولون تشويه العرب بالطريقة نفسها في كل مرة؟!.. أم هم الذين يصدقون هذه الخدعة دائما؟ “

” لا تنس أن الضعف والفقر أبناء للتهاون والكسل، وإن فرضنا أن الله انتصر للضعفاء على حساب الأقوياء المجتهدين فأين العدل إذن؟ “

” في المرة القادمة لا تخرج من بيتك إلا وأنت مبتسم، فالحزينون دوما ما يكونون عرضة للنصب والاحتيال يا بني “

” كنت ساذجا حين اعتقدت أن دراستي للإقتصاد ستجعلني قادرا على تقديم حلول لأزماتنا الاقتصادية والنهوض بالبلد من الركود إلى الازدهار؛ لقد أغفلت وقتها أمر اللوبيات التي تسيطر على الاقتصاد وتحتكر أنشطته، والتي تبدل جميع ما في إمكانها للقضاء على المنافسين والإبقاء على هيمنتها الاقتصادية.. وحالما أدركت ذلك؛ فقدت الحماس والرغبة، وصارت دراستي بلا طموح ولا هدف؛ ذلك أنني كنت أشبه بلاعب يملك ملعبا ويملك جمهورا، لكنه لا يملك كرة ليسجل بها الأهداف!.. “

” يولد الطموحون بشراً كغيرهم،لكنهم يتفوقون على الاخرين بهممهم... “

” أغلب من تنعتهم بالبلاهة والجنون، هم أناس يكترثون لراحة نفوسهم أكثر مما يكترثون لكلام الآخرين وعدم إدراكك لذلك يجعلك الأبله الحقيقي “

” لا تخف من شيء مهما كان ولا تستسلم وتسمح لأحد بأن يملي عليك أفعالك ويعيش حياتك بدلا عنك الخائفون يعيشون نصف حياة أما المستسلمون فلا حياة لهم وخطط ثم خطط ثم خطط إن القدر غالبا ما يكون في صف الذين يتقنون التخطيط “

” " من لم يستعمل نفسه في تحقيق ما يريده؛ سيستعمله الآخرون في تحقيق مرادهم.. ولك أنت تختار من تكون في هذه المعادلة، فاعلا؟ أم مفعولا به؟".. “

” تقول إنك لا تريد من هذا العالم شيئا سوى الانعزال والابتعاد عن مصادر الإزعاج لكن دعني أخبرك بأن ما ستدفعه ثمنا للعزلة أغلى مما ستدفعه وأنت بين المشاكل والضجيج فلاشيء يؤخذ بالمجان “

” عند الهزيمة لا تقبل التبريرات من نفسك ولا تنخدع بتعاطف من حولك بل سارع إلى الثأر فلا كرامة لك بدون ثأر ولا حياة لك بدون كرامة “