القرآن نسخة شخصية

” نحتاج ان نتعلم ذلك,ان نتخلص من التفاتنا المزمن للاشخاص او أماكن او تجارب تركت فينا جروحا غائرة. نحتاج ان نسير الي الصبح دون ان نلتفت الي الليل. “

” كل من عليها فان يا صديقى, كل شئ سينتهى, كل خلافتنا ومعاركنا وماراثوننا اليومي ومنجزاتنا وفشلنا وانتصاررتنا وهزائمنا وخيباتنا و إحباطاتنا و عقدنا, كلها ستنتهى كما لم تكن, فلا تحمل همها خارج طاقتك, خارج التوازن و القسط, كل من عليها فان, فهون على نفسك. “

” كل الأمور فى النهاية تمر “

” مخاوفك قد تكون أكبر دوافع نجاحك. “

” هناك أشياء عليك ان تحدد بوصلتها؛ لأنها ستحدد اين سترسو مراكبك فى النهاية. “

” الوهم مكان قريب جدا، تلك الأوهام التى تقودنا إلى الهاوية قريبة جدا منا، اقرب مما نتخيل، هى فى داخلنا، فى أعماقنا “

” ((عش ما شئت فإنك ميت، وأحبب من شئت فإنك مفارقه)) “

” بعض القصص لاتنتهى أبدا، حتى بعد أن تنتهى. وبعض القصص تنتهى فقط لتبدأ قصة جديدة فى داخلك. “

” كثيرا ما نستعجل النتائج على نحو يجعلنا لا نصل إليها ابدا “

” إن الحرب الأهم هى الحرب مع الذات، والنصر الحقيقى هو النصر على الذات، والهزيمة الأصعب والأكثر تكبيدا هي الخسارة مع الذات، والسلام الذى يتحقق معها هو السلام الحقيقى. “

” دوما الاستضعاف مرتبط بظلم ظالم يستغل ضعفا ما. “

” الهدم سهل، التحدي الحقيقي هو في أن تقدم بديلاً عما تهدمه. فأن تهدم فكرة سلبية وتنتقدها وتكشف مغالطاتها أمر ليس بالصعب، لكن الصعب حقاً هو أن تقدم الفكرة البديلة التي تزرعها بدلاً من تلك التي هدمتها... إن كنت تريد إن تهدم وليس في ذهنك أي خطة للبناء فغالباً طريقك قصير والهدم سيكون على رأسك أنت، والنتيجة بالمجمل ستكون لصالح ما حاولت هدمه حيث إن فشلك سيقدم أدلة للبعض على صلاحيته “

” ثمة شيء فينا يريد أن يخرج من هذا الفج العميق لكي يلبي النداء، لكي نذهب أخيرا إلى بيتنا الأول، البيت العتيق. كلنا لاجئون مشردون بطريقة ما ، وحده البيت العتيق هو البيت حقاً “

” صحيح أن الطريق من بئر الغدر لا ينتهي دوماً إلى العرش كما حدث مع سيدنا يوسف، لكن من المهم ألا نبقى أسرى الشعور بالظلم والتباكي على التجربة. أول خطوة للخروج من البئر هي أن نخرج من دور الضحية المغدورة. “

” كل من يفكر في الخروج من الظلمات محق، لا يمكن لومه ولا قليلاً، المهم أن يتحرى النور في المكان الذي يتوجه له، أو على الأقل أن يسعى لتأسيسه. “