[email protected]
4 out of 5 stars
بعد أن توارت الدموع و هدأت موجات الحنين المتأججة أدركنا بأننا لم نعد نحنُ من كانت تحرقنا الكلمة و تخفقُ قلوبنا لنظرة ، نقلوا إلينا برودهم أصبحنا مثلهم صنديدين بأرواحٍ عاتية وعيونٍ صلبةٍ كالحجارة جافةٍ كالصحراء نحنُ من كُنا نشتهي لأنفسنا الحُزن كي يسعدوا أصبحنا نشتري سعادةَ من حولنا بإتعاسهم رواية الزيف(بدل مفقود)