الروائي المتشرد

(0)
(25)
تقييم الكتاب
4.8/5
38
نبذة عن الكتاب

الروائي المتشرد بقلم عبدالله الجكاني ... تدور أحداث هذه الرواية سنة 2051.. حين يقرر ليث أن يتخلى عن حياته الرتيبة، ويطارد حلم الكتابة الذي شغفه منذ الصغر متنكرا في شخصية متشرد مجنون قصد كتابة رواية عن عالم المتشردين والمجانين.. قبل أن يتورط في أحداث قلبت معالم حياته للأبد..

نبذة عن الكاتب

عبدالله الجكاني عبدالله الجكاني

كاتب مغربي من مواليد 1990، حاصل على الإجازة في الأدب العربي..
صدر له:
- المتنبي يعود من جديد 2018
- سمفونية العفاريت 2019
- الروائي المتشرد 2019

أعمال أخرى للكاتب

اقتباسات كتاب : الروائي المتشرد

نور الهدى

أن تكون مسالما لا يعني بالضرورة أن تكون نعجة

علي الوهراني

"لا تتعاطف مع عدوك أبدا اسحقه أولا ثم ابك عليه بعد ذلك"

Islam reda

ﺍﻟﺤﺐ ﺑﻴﺨﺘﻔﻲ ﻭﺍﻟﺤﻠﻢ ﺑﻴﺨﻠﺺ ﻭﺍﻟﻮﻋﻮﺩ ﺑﺘﺘﺒﺨﺮ

وليد حامد

أعظم خدعة انطلت عليك، هي ظنك أنك بحاجة لمن يحبك...

Shaymaa Mohammad

المشكلة أنّ المكان الّذي لا تجد فيه نفسك، لن تجد فيه شيئًا...

rihem

يقولون ان ظروف الحياة قاسية لا تقبل التفاوض...اجل يا عزيزي انها قاسية لا تقبل التفاوض...لكن ذلك لا يمنعك من التشجع و اغتصاب سعادتك منها....ذلك ان الحل الوحيد لمواجهة قسوتها....ان تكون اقصى منها يا صديقي....

rihem

انها الحياة..فلتكن ذئبا كيلا يتم اكلك..

rihem

لا تتعاطف مع عدوك ابدا!

rihem

ما دامت امي راضية عني فلتذهب بقية العالم الى الجحيم!

دعاء حسان

إننا نكبر ونتخلص من سذاجة الاطفال بحثاً عن الحكمة،لندرك في آخر المطاف ان الحكمة في سذاجة الاطفال...تلك السذاجة التي تمنحك من النقاء ما يجعلك ترى كل شئ جميلاً...

أحمد بسيوني

الدنيا ممر والعقلاء لا يبنون في الممرات

أحمد بسيوني

تمضي المرأة حياتها بحثا عن الرجل الذي يستحقها كجائزة، فيما لا يمانع الرجال أن يحصلوا على العديد من الجوائز..

وليد حامد

النار تطوع الحديد والمطارق تَصنع منه سيفا حادا يا ليث.. فإن صبرت على مطارق الابتلاء صرت سيفا مهندا، أما إن جزعت ولم تصبر؛ فمصيرك البقاء مع الخردة.. ولك أن تختار منهما أيهما تريد أن تكون..

وليد حامد

وأنت ضعيف سيفقد كيانك القابل للزعزعة أعصابه بأقل الاستفزازت الممكنة، ومع التدريب ستصبح قادرا على هضم الإهانة وفي حلقك غصة من الصبر، بعد ذلك ستصبح قويا وسوف ترد الإساءة بالإحسان، وستذكر عيوبك أمام خصمك وأنت مسرور مبتسم، لأنك تعلم جيدا من تكون، و تعلم أن خصومك ما يزالون تحت أمراضهم النفسية التي تخلصتَ منها. عندئذ ستشعر نحوهم بالرحمة والشفقة، لأنك هزمت نفسك أولا، ومن هزم نفسه، هزم كل شيء.

وليد حامد

من الغباء أن يحصر الإنسان نفسه في شخص لا يطيقه وفي العالم مليارات من البشر!..