ناصر وليد

out of 5 stars

كعادة دكتور مهاب كان الكتاب تحفة فنية جوهرة ثمينة يسعد بها من امتلكها. غاص الكتاب في أعماق نفسي لدرجة اربكتني جدا. ممتع أيما امتاع. فإن كنت محظوظا وقرأته في يوم من الايام ستتمني ألا ينتهي ابدا. عشت مع الكتاب أسعد لحظات حياتي والآن أضع جوهرتي الثمينة بجوار أختها الكبرى "الإجابة القرآنية" داخل قلبي وأغلق عليهم بألف قفل وألقى بمفاتيحهم باليم فلا سبيل للخروج.